دعيني أغرق في عينيكِ
بريقهما شهب في ليل الإنتظار
سيفان تقوسا على جفنيك بكبرياء
افتش عن لونيهما في ذاكرتي
زرقٌ.. خضرٌ.. ربما بلون العسل
سودٌ.. سواد الليل يعانق القمر
والأحمر يُخضبُ الوجنات
تارةً خَجلا ً ومن حميم الشوق أخرى
شلال شعرك قصيدة غجرية النغمات
من أين جئتِ من كسرَ لكِ القمم
لعل السماء أمطرتك من نجمة عابرة
لعل الخمائل جمعتك في أكاليل
أو ربما جدلتك خميلة
سحر في أقصى الكون
ياوشما على جدار القلب
ابتسمي وعلمي كل النساء
كيف يكون الحب
بريقهما شهب في ليل الإنتظار
سيفان تقوسا على جفنيك بكبرياء
افتش عن لونيهما في ذاكرتي
زرقٌ.. خضرٌ.. ربما بلون العسل
سودٌ.. سواد الليل يعانق القمر
والأحمر يُخضبُ الوجنات
تارةً خَجلا ً ومن حميم الشوق أخرى
شلال شعرك قصيدة غجرية النغمات
من أين جئتِ من كسرَ لكِ القمم
لعل السماء أمطرتك من نجمة عابرة
لعل الخمائل جمعتك في أكاليل
أو ربما جدلتك خميلة
سحر في أقصى الكون
ياوشما على جدار القلب
ابتسمي وعلمي كل النساء
كيف يكون الحب
*حسين الغزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق