في الانتظار
يعتريني شك بمحطة
القطار القادمة ...
وأشغل عيني
برؤية السكة
تتناهب
تحت فرقعة العجلات
وعواء الوقت
يشغلني
بمرأى اللاشيء
يتبختر أمامي وحولي
وخلفي
كأنني لم أبدا
الرحلة ولا أسير
أو كأنني
بلا درب أسير
فكثيرا ما تدركني
السكة ولا أنتبه
إلى أنني
أضعت فتاها
على قارعة الطريق
المؤدي إلى هدف
عله خط الزمن النهائي
أو ربما يكون الهدف
قبل محطة النهاية
وربماإن اشتد عواء
الوقت .أنتبه
فيقفز القلب
نحو نشواه
دونما خوف أو ريبة
ويحل مسائله العالقة
فوق عجلات المقدمة
الضجرة
من أنها مدفوعة
إلى الأمام
لكنها تراوح
عند ناصية المدى
يعتريني شك بمحطة
القطار القادمة ...
وأشغل عيني
برؤية السكة
تتناهب
تحت فرقعة العجلات
وعواء الوقت
يشغلني
بمرأى اللاشيء
يتبختر أمامي وحولي
وخلفي
كأنني لم أبدا
الرحلة ولا أسير
أو كأنني
بلا درب أسير
فكثيرا ما تدركني
السكة ولا أنتبه
إلى أنني
أضعت فتاها
على قارعة الطريق
المؤدي إلى هدف
عله خط الزمن النهائي
أو ربما يكون الهدف
قبل محطة النهاية
وربماإن اشتد عواء
الوقت .أنتبه
فيقفز القلب
نحو نشواه
دونما خوف أو ريبة
ويحل مسائله العالقة
فوق عجلات المقدمة
الضجرة
من أنها مدفوعة
إلى الأمام
لكنها تراوح
عند ناصية المدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق