بلا أب ولا أم ...
لطيمٌ.. يتيم..
بلا دمعة ...
بلا صرخة ...
انا روحٌ لحياة ..
جسد موشوم بالموت..
أنصاف الأشياء حلمي ..
أعطني ضوءا بلا قمر ...
دفئا بلا شمس ..
حنانا بلا أم ..
بسمة بلا فرحة ..
يحاكي الشجن أيامي في العام
ويوم عيدي
نتبادل الأدوار ..
لساعات الإعلام المعدودة ..
يأخذون الآهات والدمعات ..
وأنا ألعب بالبسمة
أتمايل مع فرحة مرسومة على الورق
يشهدني الناس في الرائي ..
كأضحية في كل الأعياد
بلا حزن ولا دمعة ..
بلا صرخة ..
هو القهر ..
على شفاهي المرتعشة..
بحرقة يعصر البسمة ..
يجفف دمع العين ..
يلون صفرة الخد ..
بحمرة خجل
لا أعي لها سببا..
اليوم.. أنشودة فرحي..
أنا المكلوم فيها وأغنيتي..
وغدا أنا الملكوم في قهري
أنا المنسي في ليلي
يتيمٌ بلا فرحة
لطيمٌ.. يتيم..
بلا دمعة ...
بلا صرخة ...
انا روحٌ لحياة ..
جسد موشوم بالموت..
أنصاف الأشياء حلمي ..
أعطني ضوءا بلا قمر ...
دفئا بلا شمس ..
حنانا بلا أم ..
بسمة بلا فرحة ..
يحاكي الشجن أيامي في العام
ويوم عيدي
نتبادل الأدوار ..
لساعات الإعلام المعدودة ..
يأخذون الآهات والدمعات ..
وأنا ألعب بالبسمة
أتمايل مع فرحة مرسومة على الورق
يشهدني الناس في الرائي ..
كأضحية في كل الأعياد
بلا حزن ولا دمعة ..
بلا صرخة ..
هو القهر ..
على شفاهي المرتعشة..
بحرقة يعصر البسمة ..
يجفف دمع العين ..
يلون صفرة الخد ..
بحمرة خجل
لا أعي لها سببا..
اليوم.. أنشودة فرحي..
أنا المكلوم فيها وأغنيتي..
وغدا أنا الملكوم في قهري
أنا المنسي في ليلي
يتيمٌ بلا فرحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق