أسعى إلى الشعر و الأقلام راعشةٌ
و الحرف طفلٌ خجولٌ كيف ينطلق؟
أمي التي أشرقت شمسا على وجعي
و النور طهرٌ و منها راح ينبثقٌ
أضيع في غصتي و العشق ُ يكتمني
قلبي على كفّها للمسك يعتنق
فتحتويه "سهيلُ" الروح حانيةً
تضمهُ و كأنّ الكفَّ لي أفقُ
أمّاهُ عذرا فشعْري كلّهُ عبثٌ
فكيف من أحرفي قد يقنعُ الورقُ
و كيف أكتب عنكِ اليوم واصفةً
و إنني أبدا بالشعر لا أثقُ !
كل القصائد لا تكفي لسيدةٍ
من خطوها إذ مشت جناتنا خلقوا
و الحرف طفلٌ خجولٌ كيف ينطلق؟
أمي التي أشرقت شمسا على وجعي
و النور طهرٌ و منها راح ينبثقٌ
أضيع في غصتي و العشق ُ يكتمني
قلبي على كفّها للمسك يعتنق
فتحتويه "سهيلُ" الروح حانيةً
تضمهُ و كأنّ الكفَّ لي أفقُ
أمّاهُ عذرا فشعْري كلّهُ عبثٌ
فكيف من أحرفي قد يقنعُ الورقُ
و كيف أكتب عنكِ اليوم واصفةً
و إنني أبدا بالشعر لا أثقُ !
كل القصائد لا تكفي لسيدةٍ
من خطوها إذ مشت جناتنا خلقوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق