اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

من --- أكون أنا !!! .. زينب محمد

دائما تسأل نفسها من أكون أنا !!
و لكنها لم تعرف اﻹجابه علي هذا السؤال
حاولت مرارا وتكرارا إكتشاف كينونتها ولكنها فشلت في معرفتها ..
أهي نهر من الحب ؛؛ والحنان ؛؛ والعطاء ¿
لو كانت كذلك لرأت من مياه نهرها العذب ولو قليل من عذوبة ماؤه علي وجوه اﻵخرين ☆
أهي قطعة من الصحراء جرداء ﻻ زرع بها وﻻحتي بئر ماء وﻻ تصلح لحياة أي كائن معها في جفاف جوها وأرضها !!!
لم يكن في مقدورها أن تعرف من تكون هي ؟
مع أنها عطاءه بﻻ حدود ؛؛ مضحيه بكل ما تملك ؛؛ لم تعلن عن آﻻمها أبدا مهما عانت .

عندها ثقه في الله ﻻنهائيه وأمل في الغد القريب ☆ هي شﻻل وفيضان من الجود والكرم .
أيكون العيب فيمن تتعامل معهم من البشر !!!
أم العيب في طيبتها ومﻻئكيتها ؟؟
هي فيض من الحنان والحنين ♡ . . تعشق الخير لﻵخرين ♡
تعزف دائما علي قيثارة اﻷمل أنشودة أنا معكم سوف تجدوني بجواركم دائما ﻻتخافوا .

توشوش في أذن الليل البهيم الكالح الظﻻم ان
أن ينجلي ويقشع ظﻻمه حتي { يبزغ شعاع
الفجر في حياة من تعرفهم وتحبهم ♥ }

دائما تراوعها اﻷيام بفرحة ☆
ما أسرع أن تتبخر حتي تدمع اﻷحزان عينيها ،،،

لقد إجتاحها الخوف من أحﻻمها --- حين رأت
《 اﻵخرين شهداء أحﻻمهم 》
وسكن الخريف ربيع عمرها من جفاف مشاعر اﻵخرين ؛؛؛ وبات اليأس يسلبها حتي حق اللجوء إلي التفاؤل واﻷمل ☆
فبدأت تترجم أفكارها ؛؛ وتخط بقلمها ؛؛ أروع كلمات في اﻷلم وأعذبها لحنا .

《 وأصبحت ترتدي ثوب المستحيل 》
أمواج تتﻻطم بداخلها حطمت شراعها .

" وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب "
قد تأتي أيام نخشي ما فيها
ونضيق من أحداثها العصيبه
فنفاجأ أنها بداية الفرج . ( كن - دائما - مع - الله )
~~~~~~~~~~~

《 أستاذه / زينب محمد 》

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...