تشرق الشمس وأنت
تفتح الستار
عن نوافذ العربدة
في غرفتك
تعزم أطياف نساء
تراءت
في مخيلتك
على فنجان همسة
ترشفه بلذة
كلما استحضرت صورة
لوردة
نثرت عطرها في ذاكرتك
حين كانت تضع شالاً
من سكينة
لقلبها
وتجلس تحت شجرة صمت
تتفيأ بظلها
هربا من بغي البشر
حين قابلها قلبك ببرود
رمت عليه الشال
لتمده بالدفء
وعاشت وحيدة
في القطب المتجمد
من الأحاسيس
تفتح الستار
عن نوافذ العربدة
في غرفتك
تعزم أطياف نساء
تراءت
في مخيلتك
على فنجان همسة
ترشفه بلذة
كلما استحضرت صورة
لوردة
نثرت عطرها في ذاكرتك
حين كانت تضع شالاً
من سكينة
لقلبها
وتجلس تحت شجرة صمت
تتفيأ بظلها
هربا من بغي البشر
حين قابلها قلبك ببرود
رمت عليه الشال
لتمده بالدفء
وعاشت وحيدة
في القطب المتجمد
من الأحاسيس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق