في حنايا الوجد ....
شوقٌ إليكَ يجلدُني..
ينهشُ ضلوعي
أرقاً...
يُميتُ نبضي
ثمّ يُحييه
رهان ابتهال....
بين ثنايا روحي
رئاتٌ تتنفّسُكَ
عشقاً...
متضوّعةٌ أريجاً مدسوساً
في جمراتِ توقي ...
ينتحبُ قلبي
على غيابكَ
وتشتاقُكَ الأماكن....
........
أراكَ
في سويداء القلب..
طِلّاً
مُعرّشاً على أصداءِ صمتي..
فينبثقُ لحني
من خميلةِ ولهِكَ....
يلوكُني رِضابُ دمعي
غيمةً ممطرة
لوّعها الحنين ..
فبكتْ مطراً شاحباً
على سفيحِ جسدي....
ينهالُ رُفاتي
على مراتعِ عشقكَ
صُبابَةً مُلتاعةَ الشّجن...
........
أزهرُ من جديد
على مرآتِكَ
المقيمة داخلَ أعماقي ..
على أنخابِ غيابك
قُطوفٌ من صدايَ
مُعذّب أحداقي..
فأجبُنُ خوفاً
من انقطاعِ وصلك...
يقوّضني التّيهُ
في طوافِ روحكَ...
أتنهنهُ ظمأى
لسرابِ ظلّكَ
المُمتدّ في وتيني ..
يلاطمني موجُ أمكنتكَ
الذي يُعشّشُ
في ذاكرتي ...
عِطراً....
.....
أتلفّتُ في ماضيكَ
خرساءَ النداء ...
فتنطُقُ أمكنتي
باسمك َ....
مُعرّشاً على جدرانها
خيالاً وهميّ الملامح ...
لمقلتيكَ....
يشفّ من صدوعها
عطركَ البارد..
ليمزّقَ قلبي
ألماً...
أشتاقُ أطلالكَ
وألملِمُ ذاكرتي
أسطورة بقاءٍ
في الكلمِ
الحائر..
.............
لمى سلمان المتني
شوقٌ إليكَ يجلدُني..
ينهشُ ضلوعي
أرقاً...
يُميتُ نبضي
ثمّ يُحييه
رهان ابتهال....
بين ثنايا روحي
رئاتٌ تتنفّسُكَ
عشقاً...
متضوّعةٌ أريجاً مدسوساً
في جمراتِ توقي ...
ينتحبُ قلبي
على غيابكَ
وتشتاقُكَ الأماكن....
........
أراكَ
في سويداء القلب..
طِلّاً
مُعرّشاً على أصداءِ صمتي..
فينبثقُ لحني
من خميلةِ ولهِكَ....
يلوكُني رِضابُ دمعي
غيمةً ممطرة
لوّعها الحنين ..
فبكتْ مطراً شاحباً
على سفيحِ جسدي....
ينهالُ رُفاتي
على مراتعِ عشقكَ
صُبابَةً مُلتاعةَ الشّجن...
........
أزهرُ من جديد
على مرآتِكَ
المقيمة داخلَ أعماقي ..
على أنخابِ غيابك
قُطوفٌ من صدايَ
مُعذّب أحداقي..
فأجبُنُ خوفاً
من انقطاعِ وصلك...
يقوّضني التّيهُ
في طوافِ روحكَ...
أتنهنهُ ظمأى
لسرابِ ظلّكَ
المُمتدّ في وتيني ..
يلاطمني موجُ أمكنتكَ
الذي يُعشّشُ
في ذاكرتي ...
عِطراً....
.....
أتلفّتُ في ماضيكَ
خرساءَ النداء ...
فتنطُقُ أمكنتي
باسمك َ....
مُعرّشاً على جدرانها
خيالاً وهميّ الملامح ...
لمقلتيكَ....
يشفّ من صدوعها
عطركَ البارد..
ليمزّقَ قلبي
ألماً...
أشتاقُ أطلالكَ
وألملِمُ ذاكرتي
أسطورة بقاءٍ
في الكلمِ
الحائر..
.............
لمى سلمان المتني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق