اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدر للشاعر الفلسطيني صلاح محاميد المقيم بإيطاليا ، مجموعة جديدة تحت عنوان "ضياء أندلسية " | مالكة عسال

حين يآخي الشاعر بين المشرط الحاد والقلم النازف
في حلة جد أنيقة ، صدر للشاعر الفلسطيني صلاح محاميد المقيم بإيطاليا ، مجموعة جديدة تحت عنوان "ضياء أندلسية " تتضمن 19 موضوعا، تؤثث 101 صفحة : مابين الشعر والحوار والترجمات ،وكلمات طيبة كشهادات تقدير في حقه ،وقد تزامن المولود الإبداعي مع "ضياء" الطفلة التي ازدان بها فراش مبدعنا فكان من المولود مولودان " ضياء " و"ضياء أندلسية "​
ولد صلاح محاميد عام 1960 في أم الفحم, . أتم دراسته الثانوية في حيفا. تخرج في الطب والجراحه-قسم الطب النفسي في جامعة بادوفا الايطاليه.أنشأ عام 1992 جمعية الزيتونة في بلدة سان فيتو دي كادوري. بدأ يرسم عام 1993.
شارك في العديد من المعارض في أيطاليا.نشر عام 1994 ديوانه الاول بالايطالية" ساسي دا جيروزاليمي ",مع لوحات ميكيلي بيرتون, المركز العالمي للغرافيك_فينيتسيا, بأدارة ميلينا ميلاني. أصد عام 1997 أسطوره "إل بامبينو كي بورتو لا باتشي " مع لوحات باولا بالمانو,منشورات الزيتونه.
جهز وبث في تلفزيون بيلونو, عام 1998, فيديو" ضوء الروح الخالد" لإحياء ذكرى رحيل اصدقاءه فانا فيلو هوليك ومصطفى أحمد خضر. في 31/12/1999 بث فيديو "قبلة للألفيه الثالثه" وعام 2001 بث فيديو"أنشودة بهاء الدين". خرج للنور عام 2001 ديوانه بالايطاليه " فرامينتي دي أنيما" مع لوحات أرنيستو تريكاني, منشورات الزيتونة . أتر أحداث 11 أيلول 2001 كتب وأصدر عام 2002 , كتاب الحكمه "إل ميو إيسلام ,إسلامي , يوميات حربيه لشاعر فلسطيني يعيش في أيطاليا" تقديم الناقد رينسو بيانكوني , منشورات سباتسيو كولتورا.
صيف 2003 نشر سربيه "بوئيزيا داموري بير أونا دونا" مع لوحات الرسام الياباني كييزو موروشيتا, بتقديم الشاعره ماريا لويزا سباتسياني مديرة مركز مونتالي الايطالي , منشورات الزيتونة. ربيع 2004أصدر رواية " بسيكياتروزي , رحلة طبيب فلسطيني في شوارع العالم وطوايا الروح" بتقديم بروفوسور فيتسيو روجييري مدير قسم الفيزيوباتواوجيا كلينيكا - جامعة السابيينسا في روما , منشورات غابياني.شتاء 2006 أصدر سربية" سبادا دي فيرسي"

بالعربية أصدر:
شظايا الروح , 2003, أشعار(بألإيطالية فرامينتي دي أنيما)
ألطفل الذي جلب السلام, 2003 , أسطورة(بألإيطالية إل بامبينو كي بورتو لا باتشي)
فصيح كلام ألأطباء في الفن ونهج الشعراء ,2005, نقد في الفن وألأدب.
حجارة من القدس,2005, أشعار(بألإيطالية ساسي دا جيروزاليمي)
ملحمة جان دارك , للشاعرة ماريا لويزا سباتسياني.

بألإنجليزية
فراغمينت أف ذا سوول, 2006, أشعار, ترجمة (شظايا الروح)

بالفرنسية
لينفانت كي شبورتا لا بكس, 2006, أسطورة (ترجمة الطفل الذي جلب السلام)

يستعد للنشر :
بالعربية:
حسام من أشعار
أحببت في موسكو , أشعار مترجمة للشاعرة ألإيطالية ميلينا ميلاني.
عبور الواحة , أشعار مترجمة للشاعرة الإيطالية ماريا لويزا سباتسياني .
قصيدة حب لإمرأة,
مقتطفات من الشعر الإيطالي.
السكيتسوفرينية , أعراض نفسية والنفس في متناول يد البسيط من الإنس _ في علوم الطب النفسي .

بألإيطالية:
بسكولوجيا نيلا أرتي _نقد فني بمنظار علم النفس-.
ملحمة "سيرة بني سميح", ترجمة, للشاعر سميح القاسم .

يقطن في ايطاليا حيث يمارس مهنته كطبيب.

هو صلاح محاميد المزداد سنة 1960 في مدينة أم الفحم, . أتم دراسته الثانوية في حيفا. تخرج في الطب والجراحه -قسم الطب النفسي في جامعة بادوفا الإيطاليه. بالإضافة إلى كونه أديبا فهو جمعوي حيث أنشأ عام 1992 جمعية الزيتونة في بلدة سان فيتو دي كادوري.الشاعر صبلح محاميد شخصية مركبة
ـ فنان تشكيلي
ـ متعددة اللغات
العربية والفرنسية والإنجليزية والإيطالية ​
له عدة إصدارات باللغات آنفة الذكر
أغلب منجزاته تصب في بوتقة واحدة ،وهي الهموم الإنسانية بكل حيثياتها ،والقضية الفلسطينية بصفة خاصة ..والمجموعة التي بين أيدينا تختلف عن سابقاتها ،نوعا وكما وكيفا ..لقد جمعت بين إبداع الشاعر كمنجز، قصة وشعرا وحوارا ، ليستشف القراء مابحوزته ،ويقفون على المخفي بجعبته، والتي عليهم فتق القشرة ليتوهج معدنها الصافي ...فحين اطلاعي على هذه الأضمومة، تبين لي أن المبدع صلاح الدين ،مجبول بهوس المسؤولية إزاء النظام الكوني وما يعتريه من خلل , ومايتلبسه من ظلم وإجحاف.فانطلق شاعرنا يركض خلف هواجس الوجود ،راحلا في مفازات المجالات المعرفية على اختلاف ألوانها ،وأطباقها ،باحثا في خضمها عما يرتق شقوق روحه ،ويرأب أثلامه ،ويُلمّ تمزقاته ،بين متنافر الوجود وأضداده المتناسلة ،فيعيد إلى ذاته توازنها الحقيقي .. غير أنه في تنوعه الحاصل الكثيف هذا ،لم يجد حلا إلا في شيئين اثنين لاثالث لهما ،وهما: حمل وطنه على سرير القلب ،بين جوانحه ،وتكريس إنتاجه الضخم والمتنوع :رواية وقصة وشعرا وفنا تشكيليا لخدمته من جهة ،ومن جهة ثانية احتضان الإنسان كيفما كان نوعه بوردة حب كبيرة..ولايني الشاعرأن يعبر هنا بشفافية وبصدق المشاعر عن عشقه اللامحدود لبلاد المغرب وناسه ..الشيء الذي جعله دون سابق إنذار ،يختار أم أولاده مغربية صرفة، حتى يبقى على علاقة ممدودة بينه وبين حبيبه المغرب ،الذي أحبه بسخاء ،كما عبر عن ذلك بوضوح وجلاء في العديد من القصائد ،والحوارات ..
وطبعا ليس غريبا عن شاعرمن حجم صلاح محاميد ، احتضان الهم اليومي الإنساني بنزفه العاشق ،وتغمده بفيض من الرقة والحب ،مادام منذ نعومة أظفاره ، يحمل مجهره النازف ،ليلتقط بالصوت والصورة عشوائية كانت وما زالت، تمارس على كل ما هو عربي وإسلامي تنكيلا وتزييفا وأحكاما مسبقة ،وما تبسطه على الشعوب من هيمنة واجتياح ،وانتزاع السكينة من بين الأحضان ..فيدخل شاعرنا في عريكة بين رغبته في واقع نظيف يسمو بالإنسان نحو الأرقى ،ووضع رديء قذِر تغيب فيه كل القيم النبيلة ،وهذا الصراع الزاحف إلى قلب الشاعر من واقع موبوء ،جعله يترصد القضايا الإنسانية أينما حلت وارتحلت، عربية كانت أو أوربية بشحذ قلمه ،ووضع حلول لماعة لكل جسورها القاتمة ولو بالحلم ..وحتى أختصر أترك للقارئ مجال الاطلاع على هذه الأضمومة ،متمنية للمبدع صلاح الدين محاميد التوفيق والألق

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...