اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ضفاف وغيم | ســـــــــمر عموري

ايها المارون
في مدينة البكاء
دونوا قصتي
انا على مقربة
و قبلة تفتت
رائحتها بوسادة الأحلام،،،
مازالت معلقة بفم الصمت
حين تشحذ الشمس
بكارة الوقت،،،

عتقت قصائدي
ونزفتها بخابية الهجاء،،،
لم املك سوى حقيبة
وبضع اوراق ،،،،
طلاق تعسفي
من مدينتي
في جنح الليل
انكساراات بغربة
روح،،،،و
صرخة جائعة لنورس
يطحن قضمة طامعة
.. يااله الكون بلمسة
في المساء تشعرني اني
تحت السماء السابعة...
أيتها النجوم إكشفي عن
جسدك العاري،،،،
دعيني اغوص بالفرح
بأصابعي المقيدة
بأحزان مداري،،،
فلياكل من عسلي النحل
فلم اكتمل بالخطايا
لم اغمس بمكر حواء،،
فلتتعانق العيون لترسم
لوحة فسيفسائية،،
تتلامس سحابة دافئة ندية،،
الوان طيف لخيوط
حب مجدلية،،،،،
أصابع بيضاء من
قطرات داعبت حلمي
انها من اثداء السماء
حليب من غيمة
هزت اردافها
غسلت الشقاء
كم انتظرت رجلا من عطر
سحابة دواوين
ماطرة ،،،،.. شفاه
حد الوجع تشققت
من فم
مقيد بالبكاء
،،، .
.سجادة صلاة
تناظر الشمس
لتعربش بصدر
الشرفات،، يفاوض
الغيم على الهطول
،،سيد الاقمار
ارخى ضفائري على
كتف النهار ،،
بمكر اقتحم حقائبي
المملوءة كبرياء
.اعتلت خدودي
زهرة الجلنار،، وانجبت
شفاهي طعم البرتقال،،
اطلق حلمه بين
وجعي متعب ايضآ
تلك عابرة واخريات
مارقات،،،،،بدهشةاحضر
قيسي شمعة
القمر،،، في
ليل السمر للعشق
مالذ وطاب من
خمر وتمر،،،،
سالته من انت؟
عانقني بعيناه السمراء
رجل الأساطير
بملامح الاغريق اتى
لسندريلاه
بحذاء للخطوات
تنتعل عربة الفرح،،،
ساصوغ لعينيه
اجمل قصائدي
اثمل شفتيه
حروف الهجاء
فلترقص معي
فراشات السماء
تهجر الطيور
خريف الغياب ،،،
ساعلن انسحابي
من مدينة البكاء،،،
لأنادي بمأذنة
العشق حي على
الحب ،،،يالعينيه
ذاك الشريد
حين تدق نواقيس
الشوق الوعيد
لحظة يرسمني بعينية
قبلة بحجم وطني
البكاء ،،،صوته
المحرض على
الذنوب بعد كل
صوم بكل عيد،،،،،،،
اني قربان لعينيه طفل
قلبي ،، سيدي متى
ننسج قبلات باثواب
مدينتي الياسمين.....؟؟
دعنا على ضفاف الغيم
على حافة الحلم لوح لنا
مودع أيها الموت الى لقاء

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...