
قَبْلَ أنْ تَلدَ الخطيئةُ حُزنَنا المَكْتومَ
كُنّا عاشقَيْنِ مِنَ العَجَبْ
نَغْفو لنُكْملُ ما بَدأْنا حينَ يَغْمُرُنا التَّعبْ
ونقولُ أنَّ اللّهَ قد خَلَقَ القلوبَ مِنَ الترابِ
ونحن كُنّا مِنْ ذهَبْ
اليومُ نَحْنُ على حدودِ الذِّكرياتِ
كأننا الغُرباءُ
نَبْكي ما إنْسَكَبْ
ونُراقبُ الأوجاع فينا عَنْ كَثَبْ
وَحْلُ الخطيئةِ لا تُطَهِّرهُ الدموعُ
ونارُها
أعْتى لّهبْ ....
باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق