
ما عـادت حـرفي طلاســمُ سـاحــرٍ تســحـرك..
ما عاد قلمي من مكحــلةِ الغزلان يكتــحــلُ ما عاد من جذل الاهداب ..
عليكِ يســرحْ فانطفــاء ذاك الحبُّ الذي جمــَّر خــافقي وما عدتِ ..
انــت ِ..انــتِ غاليــتــي..
شــدِّي الرَّحيــلَ وطــوِّلــي بجــفائــي
ما عاد فيــكِ تــوســُّلي ورجــائــي
ما عــاد لي مــوتٌ بــغــدركِ-
نــازعــاً في خنــجــركِ المســمــوم من أحشــائــي فجعلــتُ من صدري يــمــصُّ جــراحــهُ كــوَّيــتُ جــرحــاً آكــِلاً بــدمــائــي مــاتت (بمــمــلحــةٍ)بذور محبــتي فــحصــدتُ جــرحــاً من جــزاﻋِ وفــائــي من الــفِ وجــهٍ تــمــلــكــيــن حــكايــةً تــمــليــن خــمــرَ الغــيــر ملاء َ إنــائي بالامس كنــتِ حبيــبتي وجميــلتي واليــومَ وجــهــكِ أجــرَّبٌ حســنــائــي قــد كنتِ غاليــتي..وكــلَّ مــحــبتــي حتــى مــســحــتــكِ مثــل مســحِ حــذائــي ما عاد من ذاك الجمــالِ يــهــمَّــني فــرفــضت ُمن ذاك الحبــيــبِ ولائــي قد هان من طبع الحبيــب غــرامــهُ ومن الغــلا أســتـُـرخِــصــتْ أشــيــائــي
محمد التركي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق