ﺍﺧﺘﻠﻔﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ
ﻫﻢ ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻭﻫﻮ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﻐﻤﻴﻀﺔ
ﺻﺮﺧﺖ ﺑﻮﺟﻬﻪ ﻛﻲ ﻳﻌﻮﺩ
ﻟﻜﻨﻪ ﺫﻫﺐ ﻟﻴﺨﺘﺒﺊ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ
ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻐﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﺌﺎﺕ ﺑﺎﻷﺣﻼﻡ
ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﺓ ﻟﻠﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﺘﺎﺋﻪ
ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻳﻄﺎﺭﺩ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺮ
ﻭﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﺯﻟﺖ ﺃﻧﺘﻈﺮﻩ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻛﻔﺎﻥ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ
ﺇﻥ ﺳﺄﻟﻮﻧﻲ: ﻣﺎ ﺑﻚ ﺩﺍﺋﻤﺔ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻫﻨﺎ؟؟
ﺃﺟﻴﺒﻬﻢ : ﻣﺎ ﺯﻟﺖ ﺃﻟﻌﺐ ﻟﻌﺒﺔ ﺍﻟﻐﻤﻴﻀﺔ ﻣﻊ ﻧﺎﺯﺡ!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق