1
أتحايلُ على نفسي لأصنعَ للنسيانِ قصراً بلا ذكرياتٍ لك.....
أعاندُ نفسيَ فأقنعهُا ألّا تشمَّ عبَقكِ العالقَ على ثيابي منذ شهور ....
أتطاولُ على عشقي فأقلّمُ أظفاره التي استطالت لتنقشَ على جدارِ جبينك حروفَ القلب......
أطاعنُ يديَّ فأمنعهما أن تلوّحا لطيفك كلّما زارني عند كلّ مساء...
أحطّمُ أقفالَ أسوارِ كياني الذي لا يسكُنُه إلّا الأميراتُ فكنتِ كذلك....
أغتالُ قلمي الذي لم يجفَّ لأنه اعتادَ أن يخطَّ لك كلّ مساء
* اشتقتُ إليك *
الفعلُ المضارعُ يأمرني ........يحاصرني
عشقي لك يأمرني.............يمانعني
وما بينَ مطرقةِ الفعل المضارع وسندانِ عشقي لك
أتوّحدُ مع شوقي إليكِ....!!!!
2
وتتغيرُ كلُّ الألوانِ إلّا لون عينيكِ
وتشحبُ كلُّ الابتساماتِ إلّا ابتسامة شفتيكِ
وترتجفُ كلُّ اللمساتِ إلّا لمسات يديكِ
وتجفُّ كلُّ الينابيعِ إلّا ينابيع وجنتيكِ
وتهربُ كلُّ المفرداتِ إلّا مفردات حبّكِ
وتموتُ كلُّ الرواياتِ إلّا روايتي .... أنتِ
أتحايلُ على نفسي لأصنعَ للنسيانِ قصراً بلا ذكرياتٍ لك.....
أعاندُ نفسيَ فأقنعهُا ألّا تشمَّ عبَقكِ العالقَ على ثيابي منذ شهور ....
أتطاولُ على عشقي فأقلّمُ أظفاره التي استطالت لتنقشَ على جدارِ جبينك حروفَ القلب......
أطاعنُ يديَّ فأمنعهما أن تلوّحا لطيفك كلّما زارني عند كلّ مساء...
أحطّمُ أقفالَ أسوارِ كياني الذي لا يسكُنُه إلّا الأميراتُ فكنتِ كذلك....
أغتالُ قلمي الذي لم يجفَّ لأنه اعتادَ أن يخطَّ لك كلّ مساء
* اشتقتُ إليك *
الفعلُ المضارعُ يأمرني ........يحاصرني
عشقي لك يأمرني.............يمانعني
وما بينَ مطرقةِ الفعل المضارع وسندانِ عشقي لك
أتوّحدُ مع شوقي إليكِ....!!!!
2
وتتغيرُ كلُّ الألوانِ إلّا لون عينيكِ
وتشحبُ كلُّ الابتساماتِ إلّا ابتسامة شفتيكِ
وترتجفُ كلُّ اللمساتِ إلّا لمسات يديكِ
وتجفُّ كلُّ الينابيعِ إلّا ينابيع وجنتيكِ
وتهربُ كلُّ المفرداتِ إلّا مفردات حبّكِ
وتموتُ كلُّ الرواياتِ إلّا روايتي .... أنتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق