كأنّي انْكَسَرْتُ
وسالَ على دَفْتَرِ اليأسِ حبرُ الخِتامْ
أُفَتِّشُ عَنْ أَيِّ فَأسِ
يُعَلِّمُ قَلْبي البقاءَ بعيداً عَنِ الحُبِّ
يُهدي إليهِ السَّلامْ
أُحِبُّ
وما ذَنْبُ قلبٍ يُحِبُّ لِيَشْقى
وكَيفَ يُلامْ
وَيَا عَجَباً
يسألونكَ كَيْفَ تَعيشُ
وَهُمْ يَقْتُلونَكَ في اليَّومِ
يَوماً وعام ....
بقلم باسم النادي
وسالَ على دَفْتَرِ اليأسِ حبرُ الخِتامْ
أُفَتِّشُ عَنْ أَيِّ فَأسِ
يُعَلِّمُ قَلْبي البقاءَ بعيداً عَنِ الحُبِّ
يُهدي إليهِ السَّلامْ
أُحِبُّ
وما ذَنْبُ قلبٍ يُحِبُّ لِيَشْقى
وكَيفَ يُلامْ
وَيَا عَجَباً
يسألونكَ كَيْفَ تَعيشُ
وَهُمْ يَقْتُلونَكَ في اليَّومِ
يَوماً وعام ....
بقلم باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق