فـنّـانٌ
أطلقَ سِهامَ نظراتِهِ إلى مكْمنِ أنوثتِها (الذي أبدَعَ برسمِهِ، ليزيدها إثارةً)
تكوُّرهُ ونصاعتهُ يشدّانهُ بحِبالِ الشّهوةِ. كَلَّ منْ نظْرتهِ الأحاديّة؛ قرَّرَ أنْ يتركَ الفرشاةَ بألوانها تُداعِبُ اللوحَةَ؛ لترسمَ رَضيعًا في حجْرِها، يلْقَمُهُ بلهفةٍ.
_________
مُناسَبةٌ
حاصرَتْه تساؤلاتُه باستحقاقِها الأفضل، خطفتْه الأفكارُ وافترشَتْ جِناحاها لتحلّق بهِ
بعيدًا في أجواءِ الحيرةِ، لتحطُّ (أخيرًا) بشفتيهِ على ثَغرِها وتَمنحها أجمل هدية.
_______________________________________________________
رائد الحسْن
أطلقَ سِهامَ نظراتِهِ إلى مكْمنِ أنوثتِها (الذي أبدَعَ برسمِهِ، ليزيدها إثارةً)
تكوُّرهُ ونصاعتهُ يشدّانهُ بحِبالِ الشّهوةِ. كَلَّ منْ نظْرتهِ الأحاديّة؛ قرَّرَ أنْ يتركَ الفرشاةَ بألوانها تُداعِبُ اللوحَةَ؛ لترسمَ رَضيعًا في حجْرِها، يلْقَمُهُ بلهفةٍ.
_________
مُناسَبةٌ
حاصرَتْه تساؤلاتُه باستحقاقِها الأفضل، خطفتْه الأفكارُ وافترشَتْ جِناحاها لتحلّق بهِ
بعيدًا في أجواءِ الحيرةِ، لتحطُّ (أخيرًا) بشفتيهِ على ثَغرِها وتَمنحها أجمل هدية.
_______________________________________________________
رائد الحسْن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق