قد أزالَ
الشَّيبُ
ضوءَ
شبابي !
فلم اخشَ ...
ولم ابكِ
الشَّبابا !!!
(ولم انكُر
على شَيبي
لأنّي ...
أرى
البازيُّ
يقنِصُ
الغُرابا )!!!
(139)
رَأتْني
حبيبتي ...
فألْقَتْ
شَعرَها
على وَجهِها !
فقلتُ لها :
زيحي
السِّتارَ
عن الدّرِ !
فقالت
وقد ثار
الدّلالُ
بِخِصرِها !
اخشى
على عينيكَ
من بَريقِ
الثَّغرِ !
(140)
ألمْ تعِدُني
يا قلبي ؟!
إنّي اذا تُبتُ
عن التّمتُعِ
بالحُسن ِ
والجَمالِ
تتوبُ ؟!
فهَا انتَ تائِبٌ ...
عن الحُبٍّ
و العِشقِ !
فما لكَ كلّما ...
ذكرتُ الودَّ
و الوِصالَ
تذوبُ !
الشَّيبُ
ضوءَ
شبابي !
فلم اخشَ ...
ولم ابكِ
الشَّبابا !!!
(ولم انكُر
على شَيبي
لأنّي ...
أرى
البازيُّ
يقنِصُ
الغُرابا )!!!
(139)
رَأتْني
حبيبتي ...
فألْقَتْ
شَعرَها
على وَجهِها !
فقلتُ لها :
زيحي
السِّتارَ
عن الدّرِ !
فقالت
وقد ثار
الدّلالُ
بِخِصرِها !
اخشى
على عينيكَ
من بَريقِ
الثَّغرِ !
(140)
ألمْ تعِدُني
يا قلبي ؟!
إنّي اذا تُبتُ
عن التّمتُعِ
بالحُسن ِ
والجَمالِ
تتوبُ ؟!
فهَا انتَ تائِبٌ ...
عن الحُبٍّ
و العِشقِ !
فما لكَ كلّما ...
ذكرتُ الودَّ
و الوِصالَ
تذوبُ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق