قصيدةٌ مُهداة منَ الشَّاعر العامِلي الاستاذ خليل عَجَمي الى الأدِيبة عِناية أخضر .
يَا سَيِّدَةَ الحُبِّ الأولَى
يَا صَاحِبَةَ القَلب الأخضَر
الشّعرُ بدُونك ليسَ لَهُ
في عَامِلةٍ أَثَرٌ يُذْكَر
شاعِرَةٌ كُبرَى وَجَمَالٌ
عَرَبيُّ الرَّوعَة والمَظهَر
لاَ شَكَّ بأنَّ مُحَيَّاهَا
إشْعَاعٌ من شَمسِ الكَوثَر
فأنا مُفتَخِرٌ بِشَذَاهَا
فشَذَاهَا مِسْكٌ في عَنْبَر
وأنا فيها أتشرَّف أنْ
تَقبَلَ أشْعَارِي لاَ أكثَر
أَعِنَاية أنتِ حَضَارَتُنَا
والوَجه العَرَبِيُّ الأسمَر
بِهَوَاكِ خَرَائبُ عَامِرة
في السَّاحِلِ والجَبَل الأخضر
انتِ رقم الصَّعب السَّاحِق
اسطُورَةُ جَيشِ الإسْكَنْدَر
حطَّمْتِ الصَّعب بأقلامٍ
خَضرَاءُ ليسَتْ تَتَكَسَّر
حتى أصبَحتِ بِعامِلَةٍ
سيِّدَة المَجلسِ والمَنْبَر
واعتَزَّتْ فيكِ قصائدنا
وَتَوَلاَّهَا الفَرَحُ الأكبَر
لبنان بِمثلِكِ مُفتَخرٌ
وَبِمِثلكِ أُمَّتُنا تَفْخَر
يَا سَيِّدَةَ الحُبِّ الأولَى
يَا صَاحِبَةَ القَلب الأخضَر
الشّعرُ بدُونك ليسَ لَهُ
في عَامِلةٍ أَثَرٌ يُذْكَر
شاعِرَةٌ كُبرَى وَجَمَالٌ
عَرَبيُّ الرَّوعَة والمَظهَر
لاَ شَكَّ بأنَّ مُحَيَّاهَا
إشْعَاعٌ من شَمسِ الكَوثَر
فأنا مُفتَخِرٌ بِشَذَاهَا
فشَذَاهَا مِسْكٌ في عَنْبَر
وأنا فيها أتشرَّف أنْ
تَقبَلَ أشْعَارِي لاَ أكثَر
أَعِنَاية أنتِ حَضَارَتُنَا
والوَجه العَرَبِيُّ الأسمَر
بِهَوَاكِ خَرَائبُ عَامِرة
في السَّاحِلِ والجَبَل الأخضر
انتِ رقم الصَّعب السَّاحِق
اسطُورَةُ جَيشِ الإسْكَنْدَر
حطَّمْتِ الصَّعب بأقلامٍ
خَضرَاءُ ليسَتْ تَتَكَسَّر
حتى أصبَحتِ بِعامِلَةٍ
سيِّدَة المَجلسِ والمَنْبَر
واعتَزَّتْ فيكِ قصائدنا
وَتَوَلاَّهَا الفَرَحُ الأكبَر
لبنان بِمثلِكِ مُفتَخرٌ
وَبِمِثلكِ أُمَّتُنا تَفْخَر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق