( من وحي الحروب .. )
| كنت في صيف مضى ..
لا ظل " للوجع " في خطاي ..
أمشي .. أسابق الشمس في انحدارات الغروب ..
أجري على ضفاف البنفسج ، مالئآ جيبي بالبيلسان ..
أناغي بالكلمات أطفال أنوثته .. وأسمو
وها أنا في بواكير الموت ، أعرج متكئآ على ظلي ..
لا رؤى لخطاي .. تهزمني الدروب
وهذا " العكاز " التحت " يدي " من وحي الحروب !
...
آنذاك ..
كان العشب أخضر في بلادي ،
وكانت العصافير تصلي فرض الحياة ..
كان العمر شبيه الغيم .. يثقله الخير اليسمى " مجازآ " مطر !!
واﻵن .. لا شيء فك أسره .. من براميل القلق .... |
- حكمت العاصي
| كنت في صيف مضى ..
لا ظل " للوجع " في خطاي ..
أمشي .. أسابق الشمس في انحدارات الغروب ..
أجري على ضفاف البنفسج ، مالئآ جيبي بالبيلسان ..
أناغي بالكلمات أطفال أنوثته .. وأسمو
وها أنا في بواكير الموت ، أعرج متكئآ على ظلي ..
لا رؤى لخطاي .. تهزمني الدروب
وهذا " العكاز " التحت " يدي " من وحي الحروب !
...
آنذاك ..
كان العشب أخضر في بلادي ،
وكانت العصافير تصلي فرض الحياة ..
كان العمر شبيه الغيم .. يثقله الخير اليسمى " مجازآ " مطر !!
واﻵن .. لا شيء فك أسره .. من براميل القلق .... |
- حكمت العاصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق