⏪⏬
النفس العفيفة ، مثلما يقال عنها ، إنها نادرة الخطيئة ، أو معصومة من ذات الفعل المشين ، هاهو البعض كذلك ، إنما ، هل تندرج النفس تحت؟! ظل العصيان والتنمر ، اذ رأت أحبال الخطيئة تتراقص بالشهوة .
النفس ، هى النفس الأمارة بالسوء ، ترى ماذا يكون ؟! الظن عند أصحاب المقام وأصحاب الثقة و الكلمة .
الحقيقة أن كل البشرية سواسية ، فى بعض الأحاسيس ، المراة منها الأميرة والوزيرة ، وصاحبة المقام ، إنما شئََ صغير يصرخ بداخلها ويعترف بهذه الأنوثة ، ڜئََ لا تستطيع المراة أن تتناساه ، إنما العادات والتقاليد والظروف والدين والأعراف ، تقف أمامها بالمرصاد فتتراجع ، أيضا لاننكر خلقها ونشأتها وتمسكها بالدين الشديد .
الحقيقة أن الرجل ، أكثر حرية من المراة ، بل لة عقل يبلور الدين لأفعالة ، ليكون أكثر حرية ، بقناعتة وفهمه ، وثقافته ، يقول ويفسر ، معنى الحرية فى الدين ، فيقوم بالفعل ، ويقتنع تماماَ ، أنه على صواب ، يعاونة فى ذلك ، حياء المراة ، وخوفها من البوح لأخرى ، إنها بعلاقة بذات الرجل .
فرص الرجل فى المجتمع الشرقى ، أكثر من فرص المراة ، فى العمل ، والعنصرية ، والتفضيل ، والأحقية ، إنما نحن نتحدث عن شريحة معينة
نعود بالذكر عن فرص ، الرجال ، الحقيقة أن لا تتعاظم الفرص وتأخذ شأنها ، إلإ بين مجموعة من النساء الأمية ، أو بالترويد والأستقطاب ، نحن نتحدث عن فئات من المجتمع الذكورى المتكهن ، الذى يفصل الأعراف ، ويتمضع بلغة الأثبات واليقين .
كثيرا ما نرى فيصل من البشرية ، ينتمون لبعض الأفكار ، لشخص ما ، وهم غافلون عن أفعالة المريبة ، مامعنى هذا ؟! الإجابة : الجهل وعدم الثقافة والوعى .
التراجع الخلقى والتذبذب ، بين العدل و الظلم ، وتقبل البعض لسوء الفعل .
جراء ذلك ، إتاحة الفرص بأسم الحرية ، فى مجالات متسعة ولها مساحات يستنكرها المجتمع الصالح .
السؤال هنا ، هل النفس المضطرورة؟! بالتمسك بالعادات والتقاليد ، أن أتت إليها الفرص تنحرف ، الٱجابة : بالطبع نعم .
لكن ، لماذا ؟! لٱنها غير سوية ، وتجسد الحق فى نمط الأشياء الغير مقبولة .
البعض من الرجال ، يقومون على ذلك .
البعض من النساء ، لا تستطيع أن تتلون كثيرا ، لماذا ؟! لأن المجتمع الشرقى ، ليس معظمة الفساد .
فى المجتمع الذكورى ، الصالحين أيضا هم قلة منهم ، أصحاب الضمائر .
الجيل الصاعد ، يرث فقدان البصيرة ، من الذكور المتلونة ، تارة بالحق وتارة بغير ذلك .
هل من صادقين ؟! هل من قائلين للحق ؟! هل من مفسرين للمعنى؟! الصحيح ، لمعنى الحرية فى الدين ، غير مفصلة على الأهواء .
النشأة المبهمة للأفعال الغريبة ، الراعى ، الذى يقلص العقل الفكرى للطفل ، والعقل الفكرى للمراة ، ويقلص العقل الفكرى للمجتمع ، ويشتت الأعراف ويتلاعب بالتمعين .
الضمير المتجمد ، هو حصاد الحرية ، والثقة العمياء .
الحق صريح فى أقوالة ، والفعل الصحيح السوى ، هو ما ليس علية غبار .
لذلك طريقة الكشف عن المناضلة ، أو الكشف عن التعبير عن الحق ، أو الحب ، أو التعبير ولو كان صحيحا ، ربما يكون الناتج هو الرياء ، لماذا ؟! لأن صاحب الألقاء ، مختلف المعتقد ، وغير مقتنع بما يلزم له من فعل فى حق المجتمع والناس الملزمين منه
البيئة الحديثة /
هل البيئة الحديثة ؟! من تكنولوجيا ، وحرية ، وإنفلات ، وأغراء ، وتعدد ، وعلاقات مفتوحة ، هى بيت الداء الذى يجبر القانطين فيه ، بفعل المعاصى ، أم أن الشخص ، سلوكة الداخلى ، كان ينتظر اللحظة .
الحقيقة ، هناك الصالح ، وهناك الطالح .
ونحن ننشاد اصحاب الضمائر الواعية المستيقظة ، أن تأخذنا ، إلى طريق النور .
الحروب والصراعات ، والصدمات ، والهجران ، والهجرة ، والخديعة ، والأنفصال ، واطفال الشوارع ، والتشتت الفكرى ، والإيديولوجيا الزائفة ، والشهرة الوهم والبهرجة ، والثراء بطرق الغير مشروعة ، واسباب العنوسة ، واسباب الطلاق ، وإنحلال النساء ، والجريمة ، والإنقلاب ، والوقيعة بين الشعب وكل ما لا يرضية ، هذا كلة سببة التلون بالأقوال الرنانة ، بدون فعل رصين يعود للحق والدين وتحقيق ايات الله فيهما .
*عبير صفوت
النفس العفيفة ، مثلما يقال عنها ، إنها نادرة الخطيئة ، أو معصومة من ذات الفعل المشين ، هاهو البعض كذلك ، إنما ، هل تندرج النفس تحت؟! ظل العصيان والتنمر ، اذ رأت أحبال الخطيئة تتراقص بالشهوة .
النفس ، هى النفس الأمارة بالسوء ، ترى ماذا يكون ؟! الظن عند أصحاب المقام وأصحاب الثقة و الكلمة .
الحقيقة أن كل البشرية سواسية ، فى بعض الأحاسيس ، المراة منها الأميرة والوزيرة ، وصاحبة المقام ، إنما شئََ صغير يصرخ بداخلها ويعترف بهذه الأنوثة ، ڜئََ لا تستطيع المراة أن تتناساه ، إنما العادات والتقاليد والظروف والدين والأعراف ، تقف أمامها بالمرصاد فتتراجع ، أيضا لاننكر خلقها ونشأتها وتمسكها بالدين الشديد .
الحقيقة أن الرجل ، أكثر حرية من المراة ، بل لة عقل يبلور الدين لأفعالة ، ليكون أكثر حرية ، بقناعتة وفهمه ، وثقافته ، يقول ويفسر ، معنى الحرية فى الدين ، فيقوم بالفعل ، ويقتنع تماماَ ، أنه على صواب ، يعاونة فى ذلك ، حياء المراة ، وخوفها من البوح لأخرى ، إنها بعلاقة بذات الرجل .
فرص الرجل فى المجتمع الشرقى ، أكثر من فرص المراة ، فى العمل ، والعنصرية ، والتفضيل ، والأحقية ، إنما نحن نتحدث عن شريحة معينة
نعود بالذكر عن فرص ، الرجال ، الحقيقة أن لا تتعاظم الفرص وتأخذ شأنها ، إلإ بين مجموعة من النساء الأمية ، أو بالترويد والأستقطاب ، نحن نتحدث عن فئات من المجتمع الذكورى المتكهن ، الذى يفصل الأعراف ، ويتمضع بلغة الأثبات واليقين .
كثيرا ما نرى فيصل من البشرية ، ينتمون لبعض الأفكار ، لشخص ما ، وهم غافلون عن أفعالة المريبة ، مامعنى هذا ؟! الإجابة : الجهل وعدم الثقافة والوعى .
التراجع الخلقى والتذبذب ، بين العدل و الظلم ، وتقبل البعض لسوء الفعل .
جراء ذلك ، إتاحة الفرص بأسم الحرية ، فى مجالات متسعة ولها مساحات يستنكرها المجتمع الصالح .
السؤال هنا ، هل النفس المضطرورة؟! بالتمسك بالعادات والتقاليد ، أن أتت إليها الفرص تنحرف ، الٱجابة : بالطبع نعم .
لكن ، لماذا ؟! لٱنها غير سوية ، وتجسد الحق فى نمط الأشياء الغير مقبولة .
البعض من الرجال ، يقومون على ذلك .
البعض من النساء ، لا تستطيع أن تتلون كثيرا ، لماذا ؟! لأن المجتمع الشرقى ، ليس معظمة الفساد .
فى المجتمع الذكورى ، الصالحين أيضا هم قلة منهم ، أصحاب الضمائر .
الجيل الصاعد ، يرث فقدان البصيرة ، من الذكور المتلونة ، تارة بالحق وتارة بغير ذلك .
هل من صادقين ؟! هل من قائلين للحق ؟! هل من مفسرين للمعنى؟! الصحيح ، لمعنى الحرية فى الدين ، غير مفصلة على الأهواء .
النشأة المبهمة للأفعال الغريبة ، الراعى ، الذى يقلص العقل الفكرى للطفل ، والعقل الفكرى للمراة ، ويقلص العقل الفكرى للمجتمع ، ويشتت الأعراف ويتلاعب بالتمعين .
الضمير المتجمد ، هو حصاد الحرية ، والثقة العمياء .
الحق صريح فى أقوالة ، والفعل الصحيح السوى ، هو ما ليس علية غبار .
لذلك طريقة الكشف عن المناضلة ، أو الكشف عن التعبير عن الحق ، أو الحب ، أو التعبير ولو كان صحيحا ، ربما يكون الناتج هو الرياء ، لماذا ؟! لأن صاحب الألقاء ، مختلف المعتقد ، وغير مقتنع بما يلزم له من فعل فى حق المجتمع والناس الملزمين منه
البيئة الحديثة /
هل البيئة الحديثة ؟! من تكنولوجيا ، وحرية ، وإنفلات ، وأغراء ، وتعدد ، وعلاقات مفتوحة ، هى بيت الداء الذى يجبر القانطين فيه ، بفعل المعاصى ، أم أن الشخص ، سلوكة الداخلى ، كان ينتظر اللحظة .
الحقيقة ، هناك الصالح ، وهناك الطالح .
ونحن ننشاد اصحاب الضمائر الواعية المستيقظة ، أن تأخذنا ، إلى طريق النور .
الحروب والصراعات ، والصدمات ، والهجران ، والهجرة ، والخديعة ، والأنفصال ، واطفال الشوارع ، والتشتت الفكرى ، والإيديولوجيا الزائفة ، والشهرة الوهم والبهرجة ، والثراء بطرق الغير مشروعة ، واسباب العنوسة ، واسباب الطلاق ، وإنحلال النساء ، والجريمة ، والإنقلاب ، والوقيعة بين الشعب وكل ما لا يرضية ، هذا كلة سببة التلون بالأقوال الرنانة ، بدون فعل رصين يعود للحق والدين وتحقيق ايات الله فيهما .
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق