شهدت الأيام على مسرح الأحلام مواقف، فدونها القلم بصيغ مختلفة، حتى خرجت المشاهد كما يلي؛
المشهد الأول؛ صورة جميلة لطائرة ورقية بيضاء تحمل قلوب حمراء وضحكات عشق وحب، مزينة بأجراس متدلية كزهور الربيع، تبرق في السماء كقوس قزح، حلقت مترنحة تتلاعب بها الرياح، لكنها بصلابة وبحب كانت تناطح عباب السماء، فتمكنت من الصعود فالصعود حتى ثقبت جدار سحابة كانت تهيمن على الشمس، وتزاحم الشعاع الذهبي في الثقب، لتدلى خصلات نور الشمس على الزهور.
المشهد الثاني؛ لقاء عابر وعيون تبحث عن عطايا لسد رمق الجوع، فجمعَ الفقر تعاسة الأرواح وأجساد متهالكة في فراش قديم بالي، والدهر بعنفوانه الغاضب، وبسروره المتعالي، مزق جمال بسمة الشفاه من وجوه كانت الضحكة تعتليه فوهبهم بجدارة الفقر.
المشهد الثالث؛ قرطاس وقلم وشيخ كهل وحيداً ودموع بائسة ورفيق درب ليالٍ طوال من نور قنديل قديم يكاد بصيصه أن ينطفئ، سالكاً طريقاً دون نهاية، حاملاً أحلاماً دون أمل، وحكايات وروايات وأنفاس ذكريات، دونت في كتب، فرصفت فوق الرفوف، تأكلها الجرذان والنسيان والأتربة.
المشهد الرابع؛ عهود من عصور القمم اضمحلت بين دموع وقبل وخيال فرسان وأباطرة الريح، تحت دربكة الخيول وسراب ربيع متناثر متطاير، واقع نحتته الأيادي فوق الجدران، ورسمه الحب فوق قرطاس، واقع وجود مليء بالتكبر في قصور شامخة، بين حنان ضحكات قاسية مميتة، وقلوب من الصخر ممزوجة بألوهية الخيال.
المشهد الخامس؛ جاء الصباح باكرا ضاحكاً، والغيوم من وهج الحب خوفاً تنقشع، وخصلة من شعاع الشمس تمايلت، في الحقول والبساتين تنثر الدفء والنور، وبهمس العشاق قالت كفى أيها الزمن، دع الشر يرحل، فليس هناك رابح، الكل خاسر وخاسر، هيا قم أيها الجمال واستدعي الحب، انه الربيع وعصر التجدد، عصر شروق الشمس، وانجلاء السواد والظلام، هيا أيها الحب لون الجدران والقلوب بالفرح وضحكات الأمل، أنها ساعات السعادة وألوان المرح.
المشهد الأول؛ صورة جميلة لطائرة ورقية بيضاء تحمل قلوب حمراء وضحكات عشق وحب، مزينة بأجراس متدلية كزهور الربيع، تبرق في السماء كقوس قزح، حلقت مترنحة تتلاعب بها الرياح، لكنها بصلابة وبحب كانت تناطح عباب السماء، فتمكنت من الصعود فالصعود حتى ثقبت جدار سحابة كانت تهيمن على الشمس، وتزاحم الشعاع الذهبي في الثقب، لتدلى خصلات نور الشمس على الزهور.
المشهد الثاني؛ لقاء عابر وعيون تبحث عن عطايا لسد رمق الجوع، فجمعَ الفقر تعاسة الأرواح وأجساد متهالكة في فراش قديم بالي، والدهر بعنفوانه الغاضب، وبسروره المتعالي، مزق جمال بسمة الشفاه من وجوه كانت الضحكة تعتليه فوهبهم بجدارة الفقر.
المشهد الثالث؛ قرطاس وقلم وشيخ كهل وحيداً ودموع بائسة ورفيق درب ليالٍ طوال من نور قنديل قديم يكاد بصيصه أن ينطفئ، سالكاً طريقاً دون نهاية، حاملاً أحلاماً دون أمل، وحكايات وروايات وأنفاس ذكريات، دونت في كتب، فرصفت فوق الرفوف، تأكلها الجرذان والنسيان والأتربة.
المشهد الرابع؛ عهود من عصور القمم اضمحلت بين دموع وقبل وخيال فرسان وأباطرة الريح، تحت دربكة الخيول وسراب ربيع متناثر متطاير، واقع نحتته الأيادي فوق الجدران، ورسمه الحب فوق قرطاس، واقع وجود مليء بالتكبر في قصور شامخة، بين حنان ضحكات قاسية مميتة، وقلوب من الصخر ممزوجة بألوهية الخيال.
المشهد الخامس؛ جاء الصباح باكرا ضاحكاً، والغيوم من وهج الحب خوفاً تنقشع، وخصلة من شعاع الشمس تمايلت، في الحقول والبساتين تنثر الدفء والنور، وبهمس العشاق قالت كفى أيها الزمن، دع الشر يرحل، فليس هناك رابح، الكل خاسر وخاسر، هيا قم أيها الجمال واستدعي الحب، انه الربيع وعصر التجدد، عصر شروق الشمس، وانجلاء السواد والظلام، هيا أيها الحب لون الجدران والقلوب بالفرح وضحكات الأمل، أنها ساعات السعادة وألوان المرح.
وسام السقا
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق