اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

تحية ل " المسار " في عيدها الرابع عشر بقلم: شاكر فريد حسن

هو العيد الرابع عشر ل" المسار". مناسبة نتذكرها كل عام، وصرح اعلامي يتكرر كل أسبوع.
شجرة تعهدها الصدق والمهنية
والموضوعية والالتزام الصحفي بحثًا عن الحقيقة والمسؤولية الاعلامية، حتى أضحت شجرة وارفة الظلال. فمن ينفع التاس يمكث في الأرض، وهي كذلك بقيت واستمرت رغم المنافسات.

لقد احتضنت " المسار " الاقلام الرصينة بكل الوانها وتنوعاتها وتشكيلاتها وقناعاتها الفكرية، فكانت منبرهم الأخلاقي الاعلامي والاعلاني ووسيلتهم للتعبير عن رأيهم وموقفهم، ومنبرهم الحر لنشر الكلمة الجريئة الناقدة، بعيدًا عن التهويل والمبالغة وحب التشويق.
صحيفة " المسار " جاءت لتعبر عن روح الالتزام بقضايا الناس والمجتمع والجماهير، والولاء للكلمة الصادقة، والخبر الموثق، والتقرير الجاد، والتعليق الهادف.
ويمكن القول، ان " المسار " أدت وتؤدي دورًا اعلاميًا هامًا في خدمة المجتمع الفحماوي خاصة، والمجتمع العربي عامة، وفي خدمة ثقافتنا وقضايا شعبنا المصيرية، وتعزيز دور الكلمة المسؤولة في مواجهة الآفات والأوبئة الاجتماعية، وفي صلبها العنف والجريمة المستشريان في الجسد الفحماوي والعربي.
ما يميز المسار هو تنوع زواياها، وحفاظها على لغتنا العربية وقواعدها، ومن النادر أن تجد خطأ لغويًا فيها، فالكل يشهد لمحررها بالمهنية ودقة الملاحظة والتدقيق والتمحيص.
تحية ل " المسار " من كاتب وثق ما يكتبه قبها منذ صدورها وحتى اليوم، فكانت له فيها مئات المقالات والمساهمات المتنوعة، وتحية وفاء لمؤسسها الأستاذ أسامة محاميد، الذي استقبل واحتضن قلمي وكناباتي ولم يدخر جهدًا في نشرها بالشكل المطلوب، رغم الاختلاف أحيانًا في وجهات النظر بخصوص بعض قضايا الساعة.
ان عيد " المسار " ويوم تأسيسها هو يوم جدير الاحتفاء به، والنظر اليه كتجربة اعلامية ناضجة وممتدة، تؤدي رسالتها بأمانة وعلى أكمل وجه، وتسعى دومًا الى التحديث والتطوير ومواكبة روح العصر، في تأسيسها ارادة ومغامرة، وفي نجاحها عبرة لكل من سعى ويسعى الى النجاح.
فكل عام و " المسار " والقائمون عليها بألف خير، ونحو مزيد من التقدم والتطور.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...