دعني أفكر...
حين آخر ابتسامة
حطت فراشة على زهرة روحي
يومها... لم أعد أذكر!
توالت في الميدان
ولادات شتى
أجنة من رحم الشيطان
تنفث سمها القاتل
في جلباب الزمان...
دعني أتذكر..
ثانية عشق من فرح
من زفير هيام
تلقفه ذات يوم غراب!
حمله بعيدا
خاب بعدها الرجاء
مثلما خبت في جوف الأرض
مياه بردى
ذات تفجير نبع الحقد و الغضب
مدافع إبليس انطلقت
عبر رحاب الكون
لتختار الشام..
مرتعا للبغاء!
دعني أتذكر..
حروف الأبجدية
عشتار..
كل آلهة الجمال
يوم فرشت السندس و الاستبرق
على أبواب دمشق
فما كان من الظلام
إلا السكن بقلب شبيه الإنسان
ليرسل إشارات ماسونية
تفتك القلب
و تمثل بأجساد الإنسان!
دعني و شأني..
أدخل تجاويف النسيان
أبحر دون شراع
علني أحتفظ بروح الفراشة
التي حطت في روحي
ذات يوم..
ذات انصهار العشق بالجمال!
دعني يا صاحبي
أحتفظ بصورة الوطن
قبل زمن الغدر
زمن البترودولار
حين آخر ابتسامة
حطت فراشة على زهرة روحي
يومها... لم أعد أذكر!
توالت في الميدان
ولادات شتى
أجنة من رحم الشيطان
تنفث سمها القاتل
في جلباب الزمان...
دعني أتذكر..
ثانية عشق من فرح
من زفير هيام
تلقفه ذات يوم غراب!
حمله بعيدا
خاب بعدها الرجاء
مثلما خبت في جوف الأرض
مياه بردى
ذات تفجير نبع الحقد و الغضب
مدافع إبليس انطلقت
عبر رحاب الكون
لتختار الشام..
مرتعا للبغاء!
دعني أتذكر..
حروف الأبجدية
عشتار..
كل آلهة الجمال
يوم فرشت السندس و الاستبرق
على أبواب دمشق
فما كان من الظلام
إلا السكن بقلب شبيه الإنسان
ليرسل إشارات ماسونية
تفتك القلب
و تمثل بأجساد الإنسان!
دعني و شأني..
أدخل تجاويف النسيان
أبحر دون شراع
علني أحتفظ بروح الفراشة
التي حطت في روحي
ذات يوم..
ذات انصهار العشق بالجمال!
دعني يا صاحبي
أحتفظ بصورة الوطن
قبل زمن الغدر
زمن البترودولار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق