هايبون
رحماك ربي بروحي الهائمة بنار الوجد، و القيظ على أشده يلهب الشوق و يثير ذكريات لم تزل تؤرقني.
رحماك ربي، بقلب نبض باسم محبوبي و أرسل رسائل الجوى لأصفر ذرات جسدي.
رحماك ربي من حب سكنني فكان كما الغيث يتساقط رطبا فوق جنتين من أفنان قصب و
بيسان... ثم كان الطوفان فغرقت و لم أعد أعلم أَيني!
من رحم الغياب
يأتيني همسك الشفيف
أما زلت تذكرني!
رحماك ربي بروحي الهائمة بنار الوجد، و القيظ على أشده يلهب الشوق و يثير ذكريات لم تزل تؤرقني.
رحماك ربي، بقلب نبض باسم محبوبي و أرسل رسائل الجوى لأصفر ذرات جسدي.
رحماك ربي من حب سكنني فكان كما الغيث يتساقط رطبا فوق جنتين من أفنان قصب و
بيسان... ثم كان الطوفان فغرقت و لم أعد أعلم أَيني!
من رحم الغياب
يأتيني همسك الشفيف
أما زلت تذكرني!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق