كِتَابَاتِي لِأَجْلِكِ يَا حَبِيبَةْ لِأَجْلِ الشَّمْسِ تَحْضُنُنِي قَرِيبَةْ
كِتَابَاتِي لِأَجْلِ النَّهْدِ يَبْدُو طَرِيًّا فِي انْحِنَاءَاتٍ طَرُوبَةْ
يَثُورُ لِأَجْلِ حُبِّي فِي شُمُوخٍ فَأُمْسِكُهُ بِأَوْقَاتٍ عَصِيبَةْ
وَأَعْصِرُهُ فَيَسْتَجْدِي حَنَانِي فَلَا أَنْسَاهُ فِي الْمِحَنِ الشَّبِيبَةْ
أَقُولُ فِدَاكَ عُمْرِي مِنْ طَرِيٍّ يُطَرِّي الْحُبَّ بِالشُّعَلِ الْخَصِيبَةْ
تُحِيلُ الْحُبَّ فِي الْأَصْقَاعِ دِفْئاً وَتُبْدِعُ فِي الشِّعَارَاتِ اللَّبِيبَةْ
يَقُولُ النَّهْدُ:يَا حُبِّي أَجِبْنِي فَأَهْرَعُ بِاشْتِيَاقَاتٍ أَرِيبَةْ
وَأُمْسِكُهُ فَيَدْعُو لِي بِقَلْبٍ تَقِيٍّ وَابْتِهَالَاتٍ مُجِيبَةْ
وَأَشْدُو لَيْلَهَا وَالثَّغْرُ يُزْهَى كَبْدْرٍ أَلْتَقِي فِي اللَّيْلِ طِيبَهْ
فَأَلْثُمُهُ بِشَهْدٍ مُسْتَطَابٍ يُجَاوِبُنِي بِأَلْحَانٍ عَجِيبَةْ
وَأُشْهِدُهُ بِحُبٍّ يَصْطَفِينِي وَيَأْخُذُنِي لِجَنَّاتٍ
عَلَى فِرْدَوْسِهَا يَشْدُو قَصِيدِي فَنُونَ الشِّعْرِ لِلْمُقَلِ الْحَبِيبَةْ
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
كِتَابَاتِي لِأَجْلِ النَّهْدِ يَبْدُو طَرِيًّا فِي انْحِنَاءَاتٍ طَرُوبَةْ
يَثُورُ لِأَجْلِ حُبِّي فِي شُمُوخٍ فَأُمْسِكُهُ بِأَوْقَاتٍ عَصِيبَةْ
وَأَعْصِرُهُ فَيَسْتَجْدِي حَنَانِي فَلَا أَنْسَاهُ فِي الْمِحَنِ الشَّبِيبَةْ
أَقُولُ فِدَاكَ عُمْرِي مِنْ طَرِيٍّ يُطَرِّي الْحُبَّ بِالشُّعَلِ الْخَصِيبَةْ
تُحِيلُ الْحُبَّ فِي الْأَصْقَاعِ دِفْئاً وَتُبْدِعُ فِي الشِّعَارَاتِ اللَّبِيبَةْ
يَقُولُ النَّهْدُ:يَا حُبِّي أَجِبْنِي فَأَهْرَعُ بِاشْتِيَاقَاتٍ أَرِيبَةْ
وَأُمْسِكُهُ فَيَدْعُو لِي بِقَلْبٍ تَقِيٍّ وَابْتِهَالَاتٍ مُجِيبَةْ
وَأَشْدُو لَيْلَهَا وَالثَّغْرُ يُزْهَى كَبْدْرٍ أَلْتَقِي فِي اللَّيْلِ طِيبَهْ
فَأَلْثُمُهُ بِشَهْدٍ مُسْتَطَابٍ يُجَاوِبُنِي بِأَلْحَانٍ عَجِيبَةْ
وَأُشْهِدُهُ بِحُبٍّ يَصْطَفِينِي وَيَأْخُذُنِي لِجَنَّاتٍ
عَلَى فِرْدَوْسِهَا يَشْدُو قَصِيدِي فَنُونَ الشِّعْرِ لِلْمُقَلِ الْحَبِيبَةْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق