نثر اليراع حروفهُ في بهجةٍ
فتراقصت لحروفه كلماتي
وتبدّدت كلّ المخاوف بعدما
نسج الضيّاء خيوطه لحياتي
ومشيت في الظـّلماء دون تردّد
فتهامست في سرّها خطوّاتي
وتمايلت فوق المروج ببسمة
وتسارعت من شوقها نبضاتي
طلع المضيء بضحكة هزّ المدى
قمر يغازل في السّما نظراتي
فتنفـّست روحي عبير ضيّائه
وسقته في كبد الدجى عبراتي
وتدحرجت بين الجوانح فرحة
راحت تبلسم بالدّوا آهاتي
وتغلغلت في خاطري نفحاتها
تشفي جراح الظـّلم بالبسماتِ
وتسارعت للقلب تروي لهفة
تسقيه لحنا صافيّ النغماتِ
يا غارقا دون الورى بكآبة
إدفع هموم اللـّيل والعثراتِ
كشفتْ خيوط الصّبح عن وجه الدّنا
غنـّت لها الأطيار في نبراتي
وتألـّقت بين المدائن تنتقي
أكواب حبرلامع لدواتي
فكتبت أحرف إسمه في مقلتي
طهَ شفيعي سيّدي ونجاتي
فتراقصت لحروفه كلماتي
وتبدّدت كلّ المخاوف بعدما
نسج الضيّاء خيوطه لحياتي
ومشيت في الظـّلماء دون تردّد
فتهامست في سرّها خطوّاتي
وتمايلت فوق المروج ببسمة
وتسارعت من شوقها نبضاتي
طلع المضيء بضحكة هزّ المدى
قمر يغازل في السّما نظراتي
فتنفـّست روحي عبير ضيّائه
وسقته في كبد الدجى عبراتي
وتدحرجت بين الجوانح فرحة
راحت تبلسم بالدّوا آهاتي
وتغلغلت في خاطري نفحاتها
تشفي جراح الظـّلم بالبسماتِ
وتسارعت للقلب تروي لهفة
تسقيه لحنا صافيّ النغماتِ
يا غارقا دون الورى بكآبة
إدفع هموم اللـّيل والعثراتِ
كشفتْ خيوط الصّبح عن وجه الدّنا
غنـّت لها الأطيار في نبراتي
وتألـّقت بين المدائن تنتقي
أكواب حبرلامع لدواتي
فكتبت أحرف إسمه في مقلتي
طهَ شفيعي سيّدي ونجاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق