⏪⏬
هذا المدى الأزرقْ
بحرٌ تناديه السما
للعشق كي يغرقْ ...!!
ترنيمةٌ هزت عيوني مثلما
النسرينُ والزَّنبقْ
هذا المدى يحكي لقلبي قصةَ
الزيتونِ إذْ يعشقْ
ما لِلمدَى يبكي تراتيلَ الهوى
هذا الهوى الأعمقْ
البحرُ يرسلُ موجَه
في دمعةٍ حرَّى رؤىً
أو يكتري نار الهوى
تمشي بقلبي مثلما
سرب النوارس يتَّكي
عينبك كالزورقْ
هذا المدى يشتاق دوماً قلبَكِ
أو روحك الأبهى ...
في وردة تشهقْ
عيناكِ ماشاء الهوى
تحكي جفونٌ حولَها
قلبي يلملم نسمةً ولهانةً
كالعاشقِ الأحمقْ
خليكِ في قلب المدى
يشتاق للشفة التي
تغري العنادلَ أن تزور ...!
قلبي لكي يُحرَقْ ...
هل يعرف الغيمُ الهطولُ بأنني
مثلُ المدى الأزرق ...؟
بحرٌ يغور بمهجتي إذ إنه
في عينكِ روحٌ بهِا
عشقت جفونَكِ و المدى
و لروحكِ تُزهَقْ ...!
-
*سهيل أحمد درويش
هذا المدى الأزرقْ
بحرٌ تناديه السما
للعشق كي يغرقْ ...!!
ترنيمةٌ هزت عيوني مثلما
النسرينُ والزَّنبقْ
هذا المدى يحكي لقلبي قصةَ
الزيتونِ إذْ يعشقْ
ما لِلمدَى يبكي تراتيلَ الهوى
هذا الهوى الأعمقْ
البحرُ يرسلُ موجَه
في دمعةٍ حرَّى رؤىً
أو يكتري نار الهوى
تمشي بقلبي مثلما
سرب النوارس يتَّكي
عينبك كالزورقْ
هذا المدى يشتاق دوماً قلبَكِ
أو روحك الأبهى ...
في وردة تشهقْ
عيناكِ ماشاء الهوى
تحكي جفونٌ حولَها
قلبي يلملم نسمةً ولهانةً
كالعاشقِ الأحمقْ
خليكِ في قلب المدى
يشتاق للشفة التي
تغري العنادلَ أن تزور ...!
قلبي لكي يُحرَقْ ...
هل يعرف الغيمُ الهطولُ بأنني
مثلُ المدى الأزرق ...؟
بحرٌ يغور بمهجتي إذ إنه
في عينكِ روحٌ بهِا
عشقت جفونَكِ و المدى
و لروحكِ تُزهَقْ ...!
-
*سهيل أحمد درويش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق