⏪⏬
فضول خالتي امباركة ، زاد عن حده ، فأصبح همها مطاردة ،كل جديد في القرية.خبر الساعة اليوم ،مفاده قدوم فتاة فرنسية الى القرية.
نزلت ضيفة على عائلة البشير ، صاحب البقالة..
بعد أن أقامت علاقة مع أكبر أبنائه.
و من فرط إعجابها الشقراء الفرنسية، بعائلة البشير، و التي كانت مثالا رائعا للأسرة المثالية .
سألت و كلها دهشة عن السر وراء الذي سحرها. الذي ربانا عليه ديننا الحنيف. جاءها الرد .
فقد لمست في ابناء البشير ، التراحم و التآخي ، و التآلف و التواد.
قررت الشابة الفرنسية ،بعد انبهارها بالذي لمسته دون تردد اعتناق دين حبيبها. لتغرف من النبع .
خبرا جعل خالتي أمباركة الفضولية، تعلق عليه بعفويتها المعهودة .و التي التقيتها تطارد خروفا شاردا منها.رافضا الزريبة.
-- ترى تلك المزرعة هناك تسألني؟؟
-- نعم أراها .فيرمت جيرونيمي ،و هل تخفى على أحد.
-- لقد كانت أسرة جيرونيمي كبيرة العدد ،، ثلاث بنات ،،و ولدين .و لدوا جميعهم بيننا ،و كانت قريتنا مسقط رأسهم جميعا.
خالطوا ابنائنا ، لعبوا بحاراتنا، كانوا جزءا منا، يأكلون ما نطبخ، يتكلمون لهجتنا بطلاقة ،كأبناء القرية نفسهم.غادرونا بعد الأستقلال، على دينهم، و لم يرقهم ديننا ،و لا طريقة عيشنا،و لا زمننا الجميل.أم ترانا كنا أسوء ،،مما نحن عليه اليوم !!
عشقوا التكافل بيننا اليوم! أسرنا المتحابة المتكافلة اليوم !أخلاقنا المبهرة اليوم !! .
-- برأيك لم يكن بيننا أمس الذي سحرهم اليوم؟!
-- اااه يا خالتي امباركة ،لا تفكري بالأمر كثيرا.
إن لله في خلقه شؤون.
فضول خالتي امباركة ، زاد عن حده ، فأصبح همها مطاردة ،كل جديد في القرية.خبر الساعة اليوم ،مفاده قدوم فتاة فرنسية الى القرية.
نزلت ضيفة على عائلة البشير ، صاحب البقالة..
بعد أن أقامت علاقة مع أكبر أبنائه.
و من فرط إعجابها الشقراء الفرنسية، بعائلة البشير، و التي كانت مثالا رائعا للأسرة المثالية .
سألت و كلها دهشة عن السر وراء الذي سحرها. الذي ربانا عليه ديننا الحنيف. جاءها الرد .
فقد لمست في ابناء البشير ، التراحم و التآخي ، و التآلف و التواد.
قررت الشابة الفرنسية ،بعد انبهارها بالذي لمسته دون تردد اعتناق دين حبيبها. لتغرف من النبع .
خبرا جعل خالتي أمباركة الفضولية، تعلق عليه بعفويتها المعهودة .و التي التقيتها تطارد خروفا شاردا منها.رافضا الزريبة.
-- ترى تلك المزرعة هناك تسألني؟؟
-- نعم أراها .فيرمت جيرونيمي ،و هل تخفى على أحد.
-- لقد كانت أسرة جيرونيمي كبيرة العدد ،، ثلاث بنات ،،و ولدين .و لدوا جميعهم بيننا ،و كانت قريتنا مسقط رأسهم جميعا.
خالطوا ابنائنا ، لعبوا بحاراتنا، كانوا جزءا منا، يأكلون ما نطبخ، يتكلمون لهجتنا بطلاقة ،كأبناء القرية نفسهم.غادرونا بعد الأستقلال، على دينهم، و لم يرقهم ديننا ،و لا طريقة عيشنا،و لا زمننا الجميل.أم ترانا كنا أسوء ،،مما نحن عليه اليوم !!
عشقوا التكافل بيننا اليوم! أسرنا المتحابة المتكافلة اليوم !أخلاقنا المبهرة اليوم !! .
-- برأيك لم يكن بيننا أمس الذي سحرهم اليوم؟!
-- اااه يا خالتي امباركة ،لا تفكري بالأمر كثيرا.
إن لله في خلقه شؤون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق