⏪⏬
السكاكينُ المختبئةِ
خلف الظلالِ
تُناشد قريناتها
في الضفة الهادئةِ ..
والسكاكينُ الغائبةِ
تتأهب للعودة
والسكاكينُ الطاعنة بالحضورِ
تنفي .. وتعترف
ترسم ... وتمزق ..
تواظبُ المسافة
على احتضان أحلامي ..
ترفض الدروب
سطوة السكاكين ..
والجسد المُحاصر
بالسكاكين يطلبُ
إيقاف الحرب الباردة ..
أهٍ يا أماه ..
لكِ في كل بوحٍ
لب الزبيب
وفي كل شرفة
عسل الرؤى
على امتداد أشواقي
وفي صميم الهزائمِ
أنتِ النصرُ الشاهقُ
أمي الخالدة
أتوعدُ السكاكين بالهزيمةِ
النكراء ..
مُرتكزاً على انتمائي لكِ
وطوفان حبُكِ لي ولي ..
ولي وحدي
فأنا الروح المُسافرة
عبر العصور
وأنتِ الماءُ
كل الماءِ
أمي العظيمة
أتنفسُ بكِ ...
*محمد مجيد حسين
السكاكينُ المختبئةِ
خلف الظلالِ
تُناشد قريناتها
في الضفة الهادئةِ ..
والسكاكينُ الغائبةِ
تتأهب للعودة
والسكاكينُ الطاعنة بالحضورِ
تنفي .. وتعترف
ترسم ... وتمزق ..
تواظبُ المسافة
على احتضان أحلامي ..
ترفض الدروب
سطوة السكاكين ..
والجسد المُحاصر
بالسكاكين يطلبُ
إيقاف الحرب الباردة ..
أهٍ يا أماه ..
لكِ في كل بوحٍ
لب الزبيب
وفي كل شرفة
عسل الرؤى
على امتداد أشواقي
وفي صميم الهزائمِ
أنتِ النصرُ الشاهقُ
أمي الخالدة
أتوعدُ السكاكين بالهزيمةِ
النكراء ..
مُرتكزاً على انتمائي لكِ
وطوفان حبُكِ لي ولي ..
ولي وحدي
فأنا الروح المُسافرة
عبر العصور
وأنتِ الماءُ
كل الماءِ
أمي العظيمة
أتنفسُ بكِ ...
*محمد مجيد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق