اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب الأدب والأيديولوجيا : شعر مفلح

الظاهرة الأركونية تحت المجهر الفلسطيني ... *بقلم: علجية علوش - الجزائر

⏪  نبيل عودة يدعو إلى ترجمة أعمال محمد أركون و تقريب أفكاره من القارئ العربي
⏪  نبيل عودة: الحضارة الإنسانية لا تعرف حدودا قومية أو دينية
يشكل محمد أركون ظاهرة فريدة في الفكر العربي، في نظر الأديب الفلسطيني نبيل عودة، إذ جعل من الفكر مقياسًا إنسانيًا، بعيدًا عن
حالة اللاتفكير التي باتت مميزاً لجميع مجتمعاتنا العربية، رغم أنه كما يقول هو لم يقرأ عنه الكثير و لا يعرف من طروحاته إلا القليل، والسبب قلة تواجد مؤلفاته في المكتبات العربية الغارقة بالكتب التقليدية، التي تلقى تسويقا وربحا عكس الكتب الفكرية والثقافية، ويأمل الأديب الفلسطيني نبيل عودة أن تصل أفكار هذا المفكر الجزائري إلى أبعد مدى، حيث دعا إلى ترجمة كتبه و تقريبها من القارئ العربي وحتى يتمكن الآخر من الاطّلاع على محتواها ويقف على فكره التنويري، وكما يقول نبيل عودة فالحضارة الإنسانية لا تعرف حدودا قومية أو دينية.

وقال نبيل عودة أن الثقافة لم تترك موضوعا ثقافيا فكريا فلسفيا لم تنقله للغة العبرية، و من وجهة نظره فإن إهمال أعمال هذا المفكر
 نبيل عودة
 نبيل عودة
يعد تجاهلا مع سبق الإصرار على فكر عربي متنور. يقول الأديب نبيل عودة “إن ما عرفته من كتابات قرأتها عن أركون، فتحت لي آفاقاً فكرية، وأعادت لي بعض الثقة بقدرة العقل العربي على الإبداع، إذا ما أنقذ من حالات التسيب التي تسود مجتمعاتنا في كل مرافقها”، فالنموذج الذي يقدمه الراحل الكبير أركون، للأجيال العربية الناشئة، وجب أن تعتمد العقل منهاجاً تستنير منه، وأن تبتعد عن مظاهر الجمود والنقل والمحاكاة والتلقين، ففي الكثير من طروحاته، انتقد محمد أركون المناهج المغلقة، خاصة ما تعلق بالمعتقدات الدينية، حيث دعا إلى أنسنة الفكر لتصبح معايشة للمجتمعات المختلفة، وخاصة المجتمعات الأرقى تطورا وممكنة ومتاحة للتعلم منها ومن تجاربها وتطورها.

لعل كتابه الأخير الذي حمل عنوان: “الأنسنة في الإسلام – مدخل تاريخي نقدي” الذي صدرت طبعته إلى اللغة العربية، من الكتب التي، ثارت انتباه واهتمام الأديب نبيل عودة، الذي عبر عن أسفه وحزنه أن يكون هذا الكتاب مفتقد، كالعادة في المكتبات العربية، إذ يقول: ربما لو عرض لما اقترب منه قراء الأبراج وفكر الخوارق. وكل ما استطعت معرفته هو من مقالات كتبها مفكرون عرب عن أركون، ولولا وجود الشبكة العنكبوتية لما تسنى لنا أن نطلع على مضمون مقالاتهم أيضا”، فقد حدّد محمد أركون معالم الانغلاق في الفكر العربي، بأنها بدأت تبرز منذ القرن العاشر وتتجذر بشكل ملحوظ في القرن الحادي عشر حتى يومنا هذا، بل يشير إلى أن الانغلاق أصبح أكثر عمقاً وشراسة، وهو يرجع ذلك إلى أن الثقافة العربية لم تكترث بوجود الأنسنة رغم أهميتها، ومن هنا نجد أراكون يجعل من بحثه الانسنة هدفاً فلسفياً في أبحاثه وربما في مشروع حياته، ما يلاحظ أن الأديب نبيل عودة لم يتطرق إلى التفاصيل حتى لا يخلق العدائية في تحليل فكر هذا الرجل الذي لا يعرف عنه إلا القليل .

في حين هناك من الباحثين من غاصوا في تحليل الظاهرة الأركونية، وإشكالية بعث الأنسنة من جديد في العالم العربي والإسلامي التي طرحها محمد أركون، واستلهامها مجددا لكي نبني عليها نهضتنا المقبلة ، فمحمد أركون يرى أن الحضارة الإسلامية قد ساهمت في تطوير نزعة “الأنسنة” من منتصف القرن الثاني حتى منتصف القرن الخامس الهجري، ويربط محمد أركون جيل الأنسنة بمسكويه والتوحيدي؛ و قال إن هذه النزعة تألقت على يديهما، لأن الثقافة الدينية وقتذاك كانت مزدهرة ومنفتحة على العالم، ولم تكن تحمل أي عنف أو تطرف، ويأتي اهتمام محمد أركون بموضوع الأنسنة في وقت كانت أوروبا قد شهدت نهضة ثقافية فكرية لكنها ترعرعت في جو ديني، فيما اصطلح عليه بالوثنية ( تعدد الآلهة)، وتعرضت هذه النزعة الى التسييس لأنها كانت في وقت من الأوقات تمثل الفكر المتحرر من السلطة وضد السلطة، فحركة المعتزلة مثلا بدأت في البصرة في العهد الأموي وازدهرت في بغداد، لأنه كان هناك تواجد ثقافات ولغات بالعراق قديمة جدا، ويقول محمد أركون من يتأمل سورة “الكهف” يجد فيها إشارات واضحة إلى هذه الثقافات.

فمن يقول إذن أن محمد أركون علماني فقد ظلمه لأن كتاباته تشهد على أنه مفكرٌ إسلاميٌّ رغم فرانكفونيته وبشهادة مفكرين عرب، وكان هو ومالك بن نبي من بين علماء الفكر العربي الذي كتب عنهم المؤرخون العرب، ومنهم الدكتور السيد ولد أباه في كتابه “أعلام الفكر العربي” مدخل إلى خارطة الفكر العربي الراهن، في طبعته الثانية، فالرجل معروف بغزارة إنتاجه في الإسلاميات، غير انه يعتبر ناقدا للعقل الإسلامي، حيث انطلق في بناء مشروعه في نقد العقل الإسلامي في نهاية الستينيات، وشخَّص عناوين نقده الكبرى في مصنفه: ” نحو نقد العقل الإسلامي” صدر باللغة الفرنسية عام 1984، وكان طموحه أن يطبق مناهج العلوم الإنسانية المعاصرة على النص الإسلامي، وقد تحدث محمد أركون عن الإصلاح الديني، وكانت له نظرة خاصة لما يسمى بـ: “الإنتروبولوجية الدينية”، كما تكلم عن العلاقة بين تطبيق الدين الإسلامي تطبيقا صحيحا وتقليده، على غرار ما حدث في التقليدين اليهودي والمسيحي، وصولا إلى غاية علمنة المجتمع الإسلامي وتنويره.

وكان لمحمد أركون منهجا خاصا في تطبيق النص القرآني وهو منهج كما ورد في الكتابات ، كان قد طبق على النصوص المسيحية، وتتلخص في إخضاع القرآن للدراسة النقدية التاريخية المقارنة، والتأمل الفلسفي لمعنى النصوص، وهذا لا يعني أن محمد أركون يقف ضد كلام الله، ولكن دعوته إلى إخضاع النصوص القرآنية إلى النقد من وجهة نظر تاريخية، يعود إلى الخلافات بين العلماء في تفسير القرآن وطريقة نسخه في ظل تعدد الحقول المعرفية، واختلاف المذاهب ( الشيعة و السنة) التي تغطي مباحث عديدة أجملها محمد أركون في: القرآن و تجربة المدينة، جيل الصحابة، ورهانات الصراع من أجل الخلافة والإمامة، السُّنَّةُ والتَسَنُّنٍ، وقضايا أخرى تتعلق بالعقل ورهانات العقلانية وتحولات المعنى، ومسلمات التراث الإسلامي الكلي، ويقصد محمد أركون التقليد الجماعي المشترك بين المسلمين..الخ.

الذين درسوا الفكر الأركوني يشيرون إلى أن حديث محمد أركون حول نقد العقل الإسلامي ، برز في الفترة نفسها التي تحدث فيها الجابري حول نقد العقل العربي، وكلاهما طرح مشروعا تاريخيا إنتروبولوجيا في آن معا والنظر فيه مرحل بمرحلة من مراحل التاريخ، ومحمد أركون حسب الدكتور السيد ولد أباه من جهة يريد أن ينتقد الأطروحات الاستشراقية للعقل اللاهوتي عند أهل الكتاب، ومن جهة أخرى يريد أن يفسح المجال أمام الحداثة والأنوار، بمعنى أنه يحرص على التمييز بين المُفَكِّر فيه وبين اللامُفِّكِر فيه، وما لا يمكن التفكير فيه داخل النسق الإسلامي ، وهنا يمكن طرح عدة أسئلة جوهرية منها: هل الدّين ثابت أم متغير؟ وهل دعوة محمد أركون عامّة الجمهور إلى قراءة حرة ومفتوحة للنص القرآني، شبيهة بالظاهرة القرآنية التي طرح فيها مالك بن نبي رؤية جديدة للإعجاز القرآني، ودعوته إعطاء فرصة للشباب المسلم فرصة التأمل الناضج للدّين.

أما عن الظاهرة الإستعمارية يقارن الأديب نبيل عودة رؤيته بما يراه محمد أركون، هذا الأخير يرى أن الاستعمار لحظة تاريخية لم تؤثر على الفكر الأوروبي، لكن من وجهة نظر أولية لنبيل عودة أن تأثير الاستعمار كان إيجابياً على تطوير العلوم والثقافات في أوروبا، بحيث قاد إلى تطوير العلوم والتكنلوجيا والثقافة أيضا، بصفتها جهازا في تسويق سيطرته وسيادة ثقافته على ثقافات المجتمعات ضعيفة التطور، ولا شك أن الثقافة أساسا شكّلت الواجهة الإعلامية للاستعمار في مرحلة صعوده، وهذه الظاهرة نجدها في كل الفتوحات والحروب الاستعمارية أو التي غلفت بسط سيطرتها ونفوذها برسالة الهية، ويستدل نبيل عودة بموقفه بكتابات المفكر الفلسطيني الكبير، المرحوم إدوارد سعيد الذي تحدث عن نفس الظاهرة في كتابه “الثقافة والإمبريالية”، إلا أنه انتقد إدوارد سعيد و قال أن جعل الظاهرة الاستعمارية معياراً لنبذ الحضارة الغربية خطأ قاتل، موضحا بأن هذه الظاهرة حملت جوانب متناقضة عدة، بينها الإيجابي وبينها السلبي. السلبي تلاشى أو يتلاشى باستمرار، وظلّت الظواهر الإيجابية هي السائدة والحاسمة في الرقي الحضاري، وتشكل مضمون الحضارة والأنسنة في المجتمعات الغربية اليوم.

أراد نبيل عودة في تحليله الظاهرة الأركونية أن يلفت انتباه القارئ العربي لماذا يكتب محمد أركون بلغة المستعمر رغم ثقافته العربية الواسعة، ثم ما يلبث أن أركون لاحظ إشكاليات اللغة العربية وعجزها عن التعبير عن بعض المصطلحات، مما جعله يكتب بالفرنسية، حتى لا تخونه التعابير، وهي ظاهرة شبيهه بما يواجهه الباحثون والمفكرون والكتاب والمترجمون العرب في إسرائيل، عن نفسه (أي نبيل عودة) يقول: لا يمكنني نقد لغة مترجمها وإلمامه الموسوعي بلغة الضاد، كما حدث مع كتاب “الإستشراق” لإدوارد سعيد مثلا، الذي تحتاج ترجمته العربية إلى ترجمة للغة عربية مفهومة حتى لقراء مثقفين ثقافة عالية (النخبة) وكنت أظن أن المشكلة شخصية، حتى اعترف لي أكاديميون عرب انهم لم يفهموا النص العربي أيضا، واضطررت لقراءة الكتاب بترجمته العبرية الرائعة، وآمل أن لا يشتمني أحد لصراحتي!!

وهنا، أن نبيل عودة وقف موقف المدافع عن الفكر الأركوني الذي انتقد بثقة مطلقة ما سمّاه رفض الإسلام للحداثة وتعامله معها بحذر شديد وخاصة في وقتنا الراهن، حيث بلغ الرفض أشده وظاهرة هذا الرفض تتجلى حسب رأيه… في تنامي الإرهاب والعنف الديني بشكل ملموس، ويعبر عن خوفه من أننا ننغلق فكرياً أكثر وأكثر، العديد من الكتّاب العرب رأوا في طروحات أراكون نزعاً للقداسة عن القرآن وكل ذنبه أنه أخضع النصوص الدينية والتراث الديني للتحليل والدراسة وفقا للمناهج الدراسية العلمية الحديثة، معتمدا المساءلة العقلية. واتُّهم أنه يقلد الفكر والثقافة الغربية، وغيرها من الثرثرات التي لا تعي مسألة عالمية الفكر وعالمية الحضارة بغض النظر عن مصدرها، إذ لا قومية للعلوم ولا دين للفلسفة، ولا طائفية للفكر.

فهو يرى أن كل حديث عن اختلاف البيئة، هرطقة لا أساس عقلاني لها، إلى حد أن بعض من وصفهم بـ: ” التافهين” وصل بهم الأمر أن يعزوا أنفسهم بأنهم لم يخسروا كثيراً برحيل نصر حامد أبو زيد المفكر الإسلامي القدير، وبالتالي لم يخسروا كثيراً برحيل المفكر الكبير محمد أركون، و يختم نبيل عودة تحليله للظاهرة الأركونية بالرد على التيارات الرافضة للحداثة والعقلانية، والمتمسكة بالجمود الفكري والديني، بأن كل ما تملكه هذه التيارات المعادية للفكر التنويري هو تكرار ممل لمقاطع جاهزة، من هنا يستصعب نبيل عودة فهم تهم الإلحاد التي تُطيح بمفكرين عرب من مستوى محمد أركون ونصر حامد أبو زيد والقائمة طويلة، ولولا مساحة الحرية في الغرب، التي انطلق الفكر العربي حرا في أجوائها، لما استطاع الفكر العربي أن يخرج من قرونه الوسطى.

*علجية علوش
 الجزائر


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

  • فيلم (كال وكمبريدج).. هموم الجيل الثاني من المغتربين العراقيين
  • ⏪⏬ا: (اختبار سياقة) عام 1991 و (ساعتا تأخير) 2001 و (عينان مفتوحتان على ... اكمل القراءة
  • المكتبة المسرحية: ثلاثة أعمال مسرحية للكاتب أحمد إبراهيم الدسوقي
  • ⏪⏬صدرت للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقي.. ثلاثة مسرحيات.. هم ... اكمل القراءة
  • فيلم "بين الجنة والأرض" يختتم عروض "أيام فلسطين السينمائية"
  • ✋✋اختتم مهرجان "أيام فلسطين السينمائية"، دورته السابعة والاستثنائية بالفيلم ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة جدا

  • عناد | قصص قصيرة جدا ...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪اشاعاتاقتنع بمقولة أن وراء كل عظيم امراة.. تزوج أربعة.. وضعوه فى مستشفى ... اكمل القراءة
  • حنين | قصص قصيرة جدا...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪تعليماتنزل القبر.. استقبلوه بالترحيب.. طلبوا منه أربعة صور وشهادة وفاته لضمه ... اكمل القراءة
  • الحسناءوالحصان | قصة قصيرة جدا ...*رائد العمري
  • ⏪⏬في الاسطبل كان يصهلُ كعاشقٍ أضناه الاشتياق، هي لم تكن تفهم صهيله جيدا، جاءت ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة

  • ابن جلَّا | قصة قصيرة ...*حسان الجودي
  • ⏪⏬رفضت بعض خلايا الدماغ المشاركة في عملية التفكير التي همَّ بها ابن جلاّ .فقد ... اكمل القراءة
  • أطول مما يتخيل العمر | قصة فصيرة..!.. * عبده حقي
  • ⏪⏬فجأة وجد رأسه معلقا بحبل بين أغصان الشجرة وعيناه جاحظتان إلى السماء .كان جسده ... اكمل القراءة
  • مسافر في الليل | قصة قصيرة ...*على السيد محمد حزين
  • ⏪⏬ارتدى آخر قطار متجه إلي القاهرة , حشر نفسه وسط الكتل البشرية المعتركة الأجسام ... اكمل القراءة

    قراءات أدبية

  • قراءة لنص "ميلاد تحت الطاولة" ...* لـ حيدر غراس ...*عبير صفوت حيدر غراس
  • "الدارسة المعمقة والجزيلة للأديبة الكبيرة (عبير صفوت) لنص ميلاد تحت ... اكمل القراءة
  • الرواية التاريخية في الأدب الفلسطيني ...*جواد لؤي العقاد
  • رإن أفخم وأهم الرويات في الأدب العربي تلك التي تقدم لنا معلومات تاريخية موثوقة ... اكمل القراءة
  • الأهازيج الشعبية في رواية “ظلال القطمون” لإبراهيم السعافين
  • *د. مخلد شاكر تدور أحداث رواية “ظلال القطمون” حول الأدب الفلسطيني, وحول ... اكمل القراءة

    أدب عالمي

  • إعتذار .. مسرحية قصيرة : وودي آلان - Woody Allen: My Opology
  • ترجمة:د.إقبال محمدعلي*"من بين مشاهير الرجال الذين خلدهم التاريخ،كان "سقراط" هو ... اكمل القراءة
  • الأسطورة والتنوير ...* فريدريك دولان ..*ترجمة: د.رحيم محمد الساعدي
  • ⏪⏬الأسطورة هي بالفعل )تنوير( لأن الأسطورة والتنوير لديهما شيئا مشتركا هو الرغبة ... اكمل القراءة
  • أدب عالمي | الموت يَدُق الباب.. مسرحية لـ وودي آلان
  • ⏪بقلم: وودي آلان،1968⏪ترجمة: د.إقبال محمدعلي(تجري أحداث المسرحية في غرفة نوم ... اكمل القراءة

    كتاب للقراءة

  • صدر كتاب "الفُصحى والعامية والإبداع الشعبي" ...*د.مصطفى عطية جمعة
  •  ⏪⏬عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « الفُصحى والعامية ... اكمل القراءة
  • رواية"أنا من الديار المُقدَّسة والغربة" للأديب المقدسي جميل السلحوت
  • *نمر القدومي:صدرت رواية الفتيات والفتيان “أنا من الديار المقدسة” للأديب المقدسي ... اكمل القراءة
  • صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- الجزء الثاني”
  • * للباحث “حسين سرمك حسن”صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- ... اكمل القراءة

    الأعلى مشاهدة

    دروب المبدعين

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...