⏪⏬
لا تقتلونى ، فقد أستنشقت الهوى ، وتعودت رؤية أشجار الزيتون ، لا تقتلونى ، سئمت وجهوهكم العارضة ، التى تترسخ للحق بين النفس والجسد ، وترث فينا الارض ، نرضخ ويهب لكم شأن ويكتب على كفوفكم التاريخ والاجيال .
لطفا أنا مالك الأرض ، مالك الرضا ، مالك الأحلام ، ومالك الأمل ، للحرية التى ، ابدا لن تضام .
أبن الخير ، وقد قتلتم أبى وأمى ، ورماد ركام تناثر مثل التلاشي ، وسقط الواقع بتعاريج الدماء ، صار محال .
لا تقتلونى ، فقد أردت الحياة ، وحلمت حلم الطفل ، لم أخرج يوما ، عن حلم يومى ، او لحظة سكونى ، فضلا منكم إيها الاعداء ، كما كان يقول أبى ، لا تقتلونى .
منذ العهد رأيت اقدام تنسحب ، و اقدام تقتل ، ولها الدماء تنسال ، كل القبائل والعشائر والرجال والاطفال والنساء ، ينزفون ، منهم القتلى والمجروحين ، من يوم الاحتلال ، حتى وقع وضوى الهوين .
كيف يعيش الأخوة متسامحين ؟! ولماذا تم اعدام السلام ؟! شأن طفولتى الدين ، وقد قمتم بالأستهانة ، قامت الأحذية بهتك أرض القدس ، والبلاد العربية ، بلا ملاما ، كيف يكون للوجود؟! زراع حماية وحسن النواية .
صارت الشعوب ببلادى ، يبكون ويتذكرون ، ذكرى تلاشت ، انتهت ، منذ قال عنها الاجداد الراحلين .
لا تقتلونى ، تمنيت أكون بجانب الحلم ، تنتهى ظنونى ، ولفظت انفاسي ، وانتم بشر ليست من فصيلة الانسان ، خلقتم وكتب الله على قلوبكم الهلاك ، رحلت ورايت العالم يموت ، وانتم الخديعة واللعنة والسقوط ، كم مراد يتزايد ، على انفاس تتشابة بانفاسي ، واجسادا ، لن يذكر بها ، الا الشهادة ، ودمعة باردة ، لن تهتز لها الاجفان ، مهما صارت القدس ، تصرخ ، لا تقتلونى ، لا تقتلونى .
لا تقتلونى ، فقد أستنشقت الهوى ، وتعودت رؤية أشجار الزيتون ، لا تقتلونى ، سئمت وجهوهكم العارضة ، التى تترسخ للحق بين النفس والجسد ، وترث فينا الارض ، نرضخ ويهب لكم شأن ويكتب على كفوفكم التاريخ والاجيال .
لطفا أنا مالك الأرض ، مالك الرضا ، مالك الأحلام ، ومالك الأمل ، للحرية التى ، ابدا لن تضام .
أبن الخير ، وقد قتلتم أبى وأمى ، ورماد ركام تناثر مثل التلاشي ، وسقط الواقع بتعاريج الدماء ، صار محال .
لا تقتلونى ، فقد أردت الحياة ، وحلمت حلم الطفل ، لم أخرج يوما ، عن حلم يومى ، او لحظة سكونى ، فضلا منكم إيها الاعداء ، كما كان يقول أبى ، لا تقتلونى .
منذ العهد رأيت اقدام تنسحب ، و اقدام تقتل ، ولها الدماء تنسال ، كل القبائل والعشائر والرجال والاطفال والنساء ، ينزفون ، منهم القتلى والمجروحين ، من يوم الاحتلال ، حتى وقع وضوى الهوين .
كيف يعيش الأخوة متسامحين ؟! ولماذا تم اعدام السلام ؟! شأن طفولتى الدين ، وقد قمتم بالأستهانة ، قامت الأحذية بهتك أرض القدس ، والبلاد العربية ، بلا ملاما ، كيف يكون للوجود؟! زراع حماية وحسن النواية .
صارت الشعوب ببلادى ، يبكون ويتذكرون ، ذكرى تلاشت ، انتهت ، منذ قال عنها الاجداد الراحلين .
لا تقتلونى ، تمنيت أكون بجانب الحلم ، تنتهى ظنونى ، ولفظت انفاسي ، وانتم بشر ليست من فصيلة الانسان ، خلقتم وكتب الله على قلوبكم الهلاك ، رحلت ورايت العالم يموت ، وانتم الخديعة واللعنة والسقوط ، كم مراد يتزايد ، على انفاس تتشابة بانفاسي ، واجسادا ، لن يذكر بها ، الا الشهادة ، ودمعة باردة ، لن تهتز لها الاجفان ، مهما صارت القدس ، تصرخ ، لا تقتلونى ، لا تقتلونى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق