⏪⏬
اليوم ولدتُ
واليومَ قلَبْتُ آخر صفحةٍ
في سالفِ الذكرى
قلبي المأسورِ
بين رَحى حبّك وعنادِك
لن يبقى في قبضةِ روحِك
لم يعدْ ينتظرْ استنزافَ حروفي
تستحضرُك حلماً وحقيقةً
وتستشفُ من حروفِك
كلمةَ حبٍّ تنْسِجُها
فارساً كنتَ!
ومع رياحِ الشرقِ الباردةِ
أرسلتُ ذكراكَ...
الجافةِ كطبعِك..
القاسيةِ كقلبكَ..
لا أدري كيفَ؟
طاوعتْني يدي
وكيف أنصتَتْ لوجيبِ قلبي؟
لاأدري كيف
استودعتْك مساحاتِ الغيابِ؟
أطلقتُْك كطيرٍ مهاجرٍ
الى لاوجهةٍ ولا سرابْ
نبضةٌ واحدةٌ
تكفي تحتَ جناحٍ مهيضٍ أُحمِّلُها
بنارِ أشواقي تقولُ:
كنتَ .....وكانْ
*لمياء فلاحة
اليوم ولدتُ
واليومَ قلَبْتُ آخر صفحةٍ
في سالفِ الذكرى
قلبي المأسورِ
بين رَحى حبّك وعنادِك
لن يبقى في قبضةِ روحِك
لم يعدْ ينتظرْ استنزافَ حروفي
تستحضرُك حلماً وحقيقةً
وتستشفُ من حروفِك
كلمةَ حبٍّ تنْسِجُها
فارساً كنتَ!
ومع رياحِ الشرقِ الباردةِ
أرسلتُ ذكراكَ...
الجافةِ كطبعِك..
القاسيةِ كقلبكَ..
لا أدري كيفَ؟
طاوعتْني يدي
وكيف أنصتَتْ لوجيبِ قلبي؟
لاأدري كيف
استودعتْك مساحاتِ الغيابِ؟
أطلقتُْك كطيرٍ مهاجرٍ
الى لاوجهةٍ ولا سرابْ
نبضةٌ واحدةٌ
تكفي تحتَ جناحٍ مهيضٍ أُحمِّلُها
بنارِ أشواقي تقولُ:
كنتَ .....وكانْ
*لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق