⏪⏬ 1
تأملٌ ليسَ إلا
أيّ مشاهدة ،،
إن لم تكن أنت فيها لا يعوّل عليها بوقعِ الجمالِ أثراً .
وكلُّ همسٍ في باطنِ السّمعِ من ألفِ أبجديتها إلى الياءِ يتشكّلُ بصوتك .
وعبقُ ما أتنفسهُ هو ريحُ عطرك المتشظّي بالحدائقِ كلّها .
غياهبُ النّطقِ
في عينيك
قدّاسةُ بوحٍ ..!!
⏪⏫ 2
وأن خبأتها .
لم يكن بوحاً، أو خروجاً لمكنونِ الثنايا،
بذلك المضمونِ الحكائي،
ولاأعتقده بالانفلات العاطفي أو الاستدراج،
وإنما نتاجُ الرّوحِ للرّوح، فهو يتيحُ لها فنَّ التزاورِ
ضمنَ دائرةِ الضّوءِ .وكانَ الانتظارُ المشارُ إليهِ
(أنت وروحك) كهيئةِ الرّوحِ للرّوحِ
بلا أيّ مؤثرٍ يعيقُ قيدَ الودّ بيننا .. وأقولها أحبك ..!!
غسقٌ
ترسمهُ النوارسُ قبلةً
بوجهِ الماءِ .
*سلام السيد
تأملٌ ليسَ إلا
أيّ مشاهدة ،،
إن لم تكن أنت فيها لا يعوّل عليها بوقعِ الجمالِ أثراً .
وكلُّ همسٍ في باطنِ السّمعِ من ألفِ أبجديتها إلى الياءِ يتشكّلُ بصوتك .
وعبقُ ما أتنفسهُ هو ريحُ عطرك المتشظّي بالحدائقِ كلّها .
غياهبُ النّطقِ
في عينيك
قدّاسةُ بوحٍ ..!!
⏪⏫ 2
وأن خبأتها .
لم يكن بوحاً، أو خروجاً لمكنونِ الثنايا،
بذلك المضمونِ الحكائي،
ولاأعتقده بالانفلات العاطفي أو الاستدراج،
وإنما نتاجُ الرّوحِ للرّوح، فهو يتيحُ لها فنَّ التزاورِ
ضمنَ دائرةِ الضّوءِ .وكانَ الانتظارُ المشارُ إليهِ
(أنت وروحك) كهيئةِ الرّوحِ للرّوحِ
بلا أيّ مؤثرٍ يعيقُ قيدَ الودّ بيننا .. وأقولها أحبك ..!!
غسقٌ
ترسمهُ النوارسُ قبلةً
بوجهِ الماءِ .
*سلام السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق