⏪⏬
تتخللني كَقَطْرَة مَطَر . . .
تتحدى صَحْرَاء عُمْرِي . . .
وَتَعْزِف لِلْحَبّ لَحْنًا عَلَى الْوِتْرِ . . .
وَتَأْتِي كحلم جَمِيل .
جَمِيل جِدًّا . . . لَيْسَ لَهُ وْصَف
حِينَ النَّظَرِ . . .
وتنتشلني . . . كَمَا تنتشل . . الْأُمّ الحَنُون . . .
صَغِيرِهَا عِنْد الْخَطَر . . .
تتخللني دُون ارادتي . . .
دُون قراري . . . .
خِلْسَة . . وَإِنْ أَخَذَتْ مِنْك الْحَذَر . . .
تَتَخَلَّل ابجديتي . . . .
فَإِذَا كُتِبَت عَنْك . . .
صَارَ مِنْ قَرَأَ اسطري . . .
سارحا منبهر . . . .
فيسألوني مَا سِرُّ كلماتي . .
الَّتِي بِهَا حَبَّات ثَلْج . . .
وقطرات نَدًى . . . وحمَم مِنْ جَمْرِ . .
فَأَسْكَت وَلَا أُجِيب . . . .
فَأَنْت حَبِيبِي الَّذِي اهداني إيَّاه الْقَدْر . . . .
وَأَخَاف عَلَى حِبِّي مِن الْحُسَّاد والواشين
فعلي الحيطَةِ والحَذَرِ . . . .
وَعِنْدَمَا يَأْتِي مَسائِي . . . أَوْدَعُ مِنْ حَوْلِي . . .
وَأَجْمَع قصائدي . . . وحنيني لَك . . . واشلائي . . .
وَأَبْقَى اتامل مِن نَافِذَتِي إلَى السَّمَاءِ . . .
فَأَنَا أَرَاك حَبِيبِي فِي طَلّة الْقَمَر
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
تتخللني كَقَطْرَة مَطَر . . .
تتحدى صَحْرَاء عُمْرِي . . .
وَتَعْزِف لِلْحَبّ لَحْنًا عَلَى الْوِتْرِ . . .
وَتَأْتِي كحلم جَمِيل .
جَمِيل جِدًّا . . . لَيْسَ لَهُ وْصَف
حِينَ النَّظَرِ . . .
وتنتشلني . . . كَمَا تنتشل . . الْأُمّ الحَنُون . . .
صَغِيرِهَا عِنْد الْخَطَر . . .
تتخللني دُون ارادتي . . .
دُون قراري . . . .
خِلْسَة . . وَإِنْ أَخَذَتْ مِنْك الْحَذَر . . .
تَتَخَلَّل ابجديتي . . . .
فَإِذَا كُتِبَت عَنْك . . .
صَارَ مِنْ قَرَأَ اسطري . . .
سارحا منبهر . . . .
فيسألوني مَا سِرُّ كلماتي . .
الَّتِي بِهَا حَبَّات ثَلْج . . .
وقطرات نَدًى . . . وحمَم مِنْ جَمْرِ . .
فَأَسْكَت وَلَا أُجِيب . . . .
فَأَنْت حَبِيبِي الَّذِي اهداني إيَّاه الْقَدْر . . . .
وَأَخَاف عَلَى حِبِّي مِن الْحُسَّاد والواشين
فعلي الحيطَةِ والحَذَرِ . . . .
وَعِنْدَمَا يَأْتِي مَسائِي . . . أَوْدَعُ مِنْ حَوْلِي . . .
وَأَجْمَع قصائدي . . . وحنيني لَك . . . واشلائي . . .
وَأَبْقَى اتامل مِن نَافِذَتِي إلَى السَّمَاءِ . . .
فَأَنَا أَرَاك حَبِيبِي فِي طَلّة الْقَمَر
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق