اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدورالعدد 33 من مجلة « البيت» بيت الشعر السبت, مايو 04, 2019


عبر بيت الشعر في المغرب ضمن العدد الجديد (133 ) من مجلة «البيت» التي يُصدرها بدعم من وزارة الثقافة والاتصال، والتي يديرها الشاعر حسن نجمي، ويرأستحريرها الناقد خالد بلقاسم ، عن استنكاره للتنصيب الذي تم مؤخرا باسم الشعر، مؤكدا أن « بيت
الشعر في المغرب إذ يسْتنكرُ هذا التّنصيب، اسْتنادًا إلى المُوجّهات التي عليها تأسّس البيت، واسْتنادا إلى تصوّره الشّعري الذي تُترجِمه أنشطتُه وندواته، إنّما يسْتنكِرُ، في العُمق، الأساس التقليداني وأغراضَه التي تتخِذّ من الشعر مَطيّةً لأهدافٍ أخرى يتسامَى الشّعر عن دوافعها. إنّ تفكيك هذا الأساس التقليداني جزءٌ من رؤية البيت إلى الشعر، ومن حِرصْه على خِدمة القول السامي. لذلك عَدَّ البيت هذا التنصيب، الذي تمّ باسم الشّعر، إساءةً فادحةً لا للقصيدة المغربية ولتاريخها ولأعلامها وحسب، بل إساءةً للقصيدة العربية وللشّعر بوجهٍ عام».
وتوزعت باقي أبواب المجلة على النّحو التالي: باب «أراض شعرية»، تضمن نصوصًا للشعراء: جواو كابرال دي ميلو نيتو، ألفريدو فرسيا، جيرمان دروغنبرود، أحمد بلبداوي، رشيد المومني، علال الحجام، عبد العالي دمياني. باب «مُؤانسات الشّعري»، شمل ترجمة كمال التومي للمقدمة التي وضعها الشاعر مصطفى النيسابوري لأعمال عبد العزيز المنصوري الشعرية، ومقالين؛ الأول بعنوان «بورخيس والتحليل النفسي» لحسن المودن، والثاني بعنوان « الرمية الشعرية في تجربة سركون بولص» لنبيل منصر. باب «مُقيمون في البيت»، خصّته المجلة للشاعر البرتغالي هيربرتو هيلدر.
أمّا محور العدد، فكان عن « سيرة القصيدة»، شارك فيه عبد المجيد بنجلون، إدريس الملياني، محمد بودويك، ثريا ماجدولين، أحمد هاشم الريسوني، رشيد خالص، نور الدين الزويتني، عبد الرحيم الخصار، جمال الموسوي، عادل لطفي. في باب «أعمال من اللانهائي»، نقرأ مقاربة محسن العتيقي لكتاب كيليطو الأخير «من نبحث عنه بعيدا، يقطن قربنا»، الذي ترجمه إلى العربية إسماعيل أزيات.
جديرٌ بالذّكر أنّه وفي إطار الاحتفاء بالذكرى العاشرة لوفاة الشاعر والمفكر المغربي عبد الكبير الخطيبي 2009/ 2019، فإنّ الغِلاف الأخِير من العدد المذكور، يحْملُ صورةً له، على شكل طابع بريدي. وهي الصورة التي ستزين كافّة منشورات بيت الشعر في المغرب المنتظر صدورها برسم سنة 2019 استحضارا للخطيبي ولروحه المنيرة وعطاءه الفكـري والشّعري المتميّزين


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...