المرأة الليلكية ..
على نورسٍ من رذاذٍ
تجيءُ وقد شَوّشَ
الخمرُ جسم المساء..
ولم تبلغ النارُ نشوتها بعد ..
لم ينتبه ياسمين الصدى
كان لون الصراخ العميق يطيبُ
هي المرأة الليلكيةُ ..لونُ الهواءِ
وَضَوءُ الحفيفِ
مَجَرةُ ماء الهيامِ
هي الآن ترقصُ
ثمة مَنْ يتألم في الغيمِ
لا يُتقنُ الرقصَ ...
هلالُ الحديقة لا يتوقفُ
يستعذب الرقص والقنصَ
والحب في أسرهِ
يدخل الإنخطافَ
يوسوس في الكلماتِ
كما السحر
أحلامهُ لا تُكررُ اشعارها
والفضاء المُحيطُ
شديد الحنان إليهِ
أليفٌ كنهرٍ يسير إلى عُرسهِ
عامرٌ بالنجوم التي تتدلى
حرائقَ عطرٍ ..
إلى اين يذهبُ؟
هل يُنْضِجُ الوقت والكستناء
ويوقظ أعشابها للصباح؟
دَمُ المرأة الليلكيةِيهتزّ
يَسّاقطُ - الزهرُ-
والنبعُ يفتح جفنيهِ
في مَرْجِها ..
وَيُطيلُ اشتعال الغناء
على نورسٍ من رذاذٍ
تجيءُ وقد شَوّشَ
الخمرُ جسم المساء..
ولم تبلغ النارُ نشوتها بعد ..
لم ينتبه ياسمين الصدى
كان لون الصراخ العميق يطيبُ
هي المرأة الليلكيةُ ..لونُ الهواءِ
وَضَوءُ الحفيفِ
مَجَرةُ ماء الهيامِ
هي الآن ترقصُ
ثمة مَنْ يتألم في الغيمِ
لا يُتقنُ الرقصَ ...
هلالُ الحديقة لا يتوقفُ
يستعذب الرقص والقنصَ
والحب في أسرهِ
يدخل الإنخطافَ
يوسوس في الكلماتِ
كما السحر
أحلامهُ لا تُكررُ اشعارها
والفضاء المُحيطُ
شديد الحنان إليهِ
أليفٌ كنهرٍ يسير إلى عُرسهِ
عامرٌ بالنجوم التي تتدلى
حرائقَ عطرٍ ..
إلى اين يذهبُ؟
هل يُنْضِجُ الوقت والكستناء
ويوقظ أعشابها للصباح؟
دَمُ المرأة الليلكيةِيهتزّ
يَسّاقطُ - الزهرُ-
والنبعُ يفتح جفنيهِ
في مَرْجِها ..
وَيُطيلُ اشتعال الغناء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق