محاكاة لقصيدة تزار قباني والتي مطلعها:
أريد الذهاب
إلى زمن سابق لمجيء النساء
إلى زمن سابق لقدوم البكاء
فلا فيه ألمح وجه إمرأة
ولافيه أسمع صوت إمرأة
ولافيه أشنق نفسي بثدي امرأة
ولافيه ألعق كالهر ركبة أي امرأة
نزار قباني....
**
أنا امرأةٌ جئتُ بعدك آدم
يُقالُ خُلقتُ من ضلعِكَ
خلقتُ والسحرُ وشمٌ
على جسدي
والفنُ موصومٌ بنظرةِ عيني
والفتنةُ من تكويرِ نهدي
وفي استدارةِ خصري
خطٌ لااستوائيٌ
يلفُّ حولهُ العاكفونَ
يتنهدون ويتوددون
كأنّك خُلِقتَ لي
من نرجسِ شفاهِي
ترتوي ولا ترتوي
ومن عطرِ جيدي
ينسابُ شذى الاشتياقِ
إلى حيثُ نفقُ عالمِك السحري
اخرجْ من نفقِ اوهامِك
إلى نوافذِ اللّحونِ والجمالِ
انظر من ثقبِ الحياةِ
حيثُ تكورتْ فيك الاحلامُ
اخرجْ حيثُ الغانيات ِ السمرِ
يضربنَ الارضَ بخلاخليهنَ
ويفجرن القصائدَ
من سيوفِ لحاظٍهنَ
فما حياتُك
إلا من وحي امرأةٍ
أبدعتْ في حُسنِها
القصائدُ
وعُقِدتْ لأجلها ضفائرُ الشعرِ
فوق الوسائدِ
أريد الذهاب
إلى زمن سابق لمجيء النساء
إلى زمن سابق لقدوم البكاء
فلا فيه ألمح وجه إمرأة
ولافيه أسمع صوت إمرأة
ولافيه أشنق نفسي بثدي امرأة
ولافيه ألعق كالهر ركبة أي امرأة
نزار قباني....
**
أنا امرأةٌ جئتُ بعدك آدم
يُقالُ خُلقتُ من ضلعِكَ
خلقتُ والسحرُ وشمٌ
على جسدي
والفنُ موصومٌ بنظرةِ عيني
والفتنةُ من تكويرِ نهدي
وفي استدارةِ خصري
خطٌ لااستوائيٌ
يلفُّ حولهُ العاكفونَ
يتنهدون ويتوددون
كأنّك خُلِقتَ لي
من نرجسِ شفاهِي
ترتوي ولا ترتوي
ومن عطرِ جيدي
ينسابُ شذى الاشتياقِ
إلى حيثُ نفقُ عالمِك السحري
اخرجْ من نفقِ اوهامِك
إلى نوافذِ اللّحونِ والجمالِ
انظر من ثقبِ الحياةِ
حيثُ تكورتْ فيك الاحلامُ
اخرجْ حيثُ الغانيات ِ السمرِ
يضربنَ الارضَ بخلاخليهنَ
ويفجرن القصائدَ
من سيوفِ لحاظٍهنَ
فما حياتُك
إلا من وحي امرأةٍ
أبدعتْ في حُسنِها
القصائدُ
وعُقِدتْ لأجلها ضفائرُ الشعرِ
فوق الوسائدِ
*لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق