أبسطُ الروح
ومُشتهاي أنْ تسري
يُوشوشني عفريتُ يتقافز
وحلمٌ جديدٌ يفرش بساتين حالمة
مَا قولك في سطر ضلّ الطريق
يضيعُ الهُدى عن الدروب الطويلة
ذئب جائع خلف كلّ شجرة
وعواء مُريب
أناي ترتجف وراء صخور مُترجرجة
والقمر بعيد
يحملني رأسي تارة وتخذلني أطراف
شيء منيّ يسافر
يتركني بين السطور وحيدة
مُذ حفر ذاكرتي وهو يشرب
معي
كلّ فنجان قهوة
كلّ كوب خيال
كلّ كسرة طرية
ويابسة
كلّما أنظر في وجه مرآة ألمحني
مع شعاع ناهض مِن بريق ابتسامة
يُضرم الصمت صَخبي
يُصغي كُلّ مَا فيّ علّني أسمع
بينَ ثنايا وهمي وشوشة قادمة
- السلامُ عليكم. مُشتاقة لها الحواس
والروحُ العاتبة
أجمعُ بعضي بينَ حين وتارة علّني
أعود نحوي وأتحد مع أسراب نفسي
تزمجرُ آهات ساخطة ودمع يطفئ غضبي
أنسابُ جداول سائحة
والكلُّ يسأل مُستغرباً
_ مِن أين تأتين بالمطر
ومُشتهاي أنْ تسري
يُوشوشني عفريتُ يتقافز
وحلمٌ جديدٌ يفرش بساتين حالمة
مَا قولك في سطر ضلّ الطريق
يضيعُ الهُدى عن الدروب الطويلة
ذئب جائع خلف كلّ شجرة
وعواء مُريب
أناي ترتجف وراء صخور مُترجرجة
والقمر بعيد
يحملني رأسي تارة وتخذلني أطراف
شيء منيّ يسافر
يتركني بين السطور وحيدة
مُذ حفر ذاكرتي وهو يشرب
معي
كلّ فنجان قهوة
كلّ كوب خيال
كلّ كسرة طرية
ويابسة
كلّما أنظر في وجه مرآة ألمحني
مع شعاع ناهض مِن بريق ابتسامة
يُضرم الصمت صَخبي
يُصغي كُلّ مَا فيّ علّني أسمع
بينَ ثنايا وهمي وشوشة قادمة
- السلامُ عليكم. مُشتاقة لها الحواس
والروحُ العاتبة
أجمعُ بعضي بينَ حين وتارة علّني
أعود نحوي وأتحد مع أسراب نفسي
تزمجرُ آهات ساخطة ودمع يطفئ غضبي
أنسابُ جداول سائحة
والكلُّ يسأل مُستغرباً
_ مِن أين تأتين بالمطر
*هُدى محمد وجيه الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق