اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

كل شئ ساخر في هذا الصباح ... *روعة محمد وليد عبارة

كل شئ ساخر في هذا الصباح
الطير يسخر من وشوشة الشمس للازهار
فلول الربيع تسخر من أوراق تسبح فوق خد الرصيف ....تدوسها أقدامنا ....كلنا نجيد القتل الصامت .....كلنا نسحق الاوراق التي تسقطها رعشة الخريف ...
الطريق يسخر من هؤلاء الزاحفين فوق أحلامهم في الصباح والمساء
السقف يسخر من أرض يراها أدنى منه ....هذه الندبة في دهان الحائط تضحك بملأ فمها تسخر من كل مابداخلنا من جراح .....مفتوحة لعويل الصمت ... ليل آخر هنا في زقاق الذاكرة....يسخر من شمس ثلجية تعانق الضباب .... ليل حقيقي في داخلي بارد صامت غبي ...
كان عليك أن تخبريني بانتهاء الطريق لكي لا أرتطم بالجدار مرتين ...كي لاأخوض الحرب مرتين
كي لاأزرع الحلم مرا داخل قبر الجرح الفتوح ..... المفتوح لنزف يأكلنا ببرود ....لم تعد نافذة الأزهار والأمل توصلنا للربيع ...
شتاء بلا نافذة غبار وفضلات الطيور.....أجنحتها مكسورة ......لاجوازسفرلديها ......هائمة ....متوجعة والركب يمضي مجهول العنوان ....
يمضي يعربد داخل أروقة الضجر .....يمضي مسكونا بحمى الهذيااااااان 

روعة محمد وليد عبارة
سورية



ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...