السلامُ على صبحِ قهوتكِ
حين تمطرينَ نعاس الوردِ
عليَّ...
والسلامُ على رعشةِ اصابعكِ
حين تنقرُ العصافير وقتَ الفجرِ
كأنَّ الندى يسكنُ عريَ ياقوته
يلبسُ قميصَ شقاوتهِ المعلن
فتركنُ الطريقُ على شفيف خطواتها
ولا معنى لخريف مشى في نومه
ولم يدركْ حلم انوثتها
وتلكَ المسارب التي اشتعلتْ
نسجتْ من ضلع الكلام وقتي
وتعالقَ في الضوء انكسار الرؤيةِ
فكانَ في الحكاية برق أنيني
وقمتُ من موتي على براق الريحِ
امسكتُ انشقاقَ البحرِ
ورميتُ عصا ي فوق رمل النوارس
أعانقُ صهيلَ قيامة الرعدِ
فكنتِ امرأة من ظمأ العناق
ومن شفق يوقظُ مكاحلَ العين فيكِ
ولا يرحلْ.
حين تمطرينَ نعاس الوردِ
عليَّ...
والسلامُ على رعشةِ اصابعكِ
حين تنقرُ العصافير وقتَ الفجرِ
كأنَّ الندى يسكنُ عريَ ياقوته
يلبسُ قميصَ شقاوتهِ المعلن
فتركنُ الطريقُ على شفيف خطواتها
ولا معنى لخريف مشى في نومه
ولم يدركْ حلم انوثتها
وتلكَ المسارب التي اشتعلتْ
نسجتْ من ضلع الكلام وقتي
وتعالقَ في الضوء انكسار الرؤيةِ
فكانَ في الحكاية برق أنيني
وقمتُ من موتي على براق الريحِ
امسكتُ انشقاقَ البحرِ
ورميتُ عصا ي فوق رمل النوارس
أعانقُ صهيلَ قيامة الرعدِ
فكنتِ امرأة من ظمأ العناق
ومن شفق يوقظُ مكاحلَ العين فيكِ
ولا يرحلْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق