
للمساء وحشة الغريب حين اغترابه ، لشطر عيني' اقتراف خطيئة ، تهالكني فترسم صوت في ضجيج اﻷمنيات ، لرشرشة دمعك دمي نزف في صحو ليلي كاختمار خمر تسرب فوق شفاه العمر ليرثي لقاء فوق جروف صخر.أنا الليل المهيمن في فلول الحزن اشتياقا لدروب الأمس يحفز خافقات القلب .يمد بحرنا امتداده للفضاء كرايات حب تهافت كاشفا" صمت الهواء ، عاشقين هم كبحرنا الغاضب للقضاء وكنت صوت الربى الهادئات كأنت المخصبة بالعطاء
كصمت الميجانا واﻷمهات.هذيان أن ينجلي لحن الخلود لاتردي هو وطن اندثر بالحياة ليس ذرات تراب ولاسماء للبعيد ، هوأنت أنا هو أفواه الجياع.هو وطن تلبس بجرمه وبمحض مافيه من غضب سكانه القا" تألق حاكموه لاينثني متلهفا" خلف ألاف الضباع وكان هذا هوالصراع بلاصراع.مغمورة كل ينابيع قرانا لكنه المجد وللمجـد سلام.*عمرفهد حيدر
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق