⏪⏬
من موقعي هذا انا كمواطنه اعشق تراب بلدي واعترف بفضلها علىََ وعلى عائلتي
احب ان اخلي طرفي من التعامل مع كل متطلبات الحياه الضروريه ؛ حتى أوفر وافسح مكانا لشخص آخر من أفراد الشعب حتى
يتمكن من الحصول على كل ضرورياته
أقر انا الموقع ادناه اني لن اتعامل مع ( العلاج ) مرة اخري
ذلك لاني لم اقدر على مصاريف العلاج الباهظه
فانا لا أقدر على شراء الدواء ولا على أرقام فيزيتة الأطباء ولم استطع دفع مصاريف المستشفيات لذا قررت التخلي عن العلاج
وترك دوري لغيري عله يقدر على التعامل مع المرض
وأيضا قررت الا امرض حتى ولو لم أكن أقدر فعل ذلك ولكن مجبر أخاك لا بطل
فسعر الدواء أصبح يمتطي حصانا ماهرا في السباق فهو في زيادة مستمره وكل يوم يفاجئنا بحصوله على جوائز أوسكار لتقدمه في سباق غلاء الاسعار
كما أنني قررت أن اتعامل مع اللحوم كأني في مرحلة تبطيل من الإدمان لاني لم يكن في مقدوري ان اكمل طريقي بالتعامل معها لان سعر الكيلو فاق كل حدود مقدرة البشر
اما عن السكن فحدث ولا حرج استحلفكم بالله
من اين يأتي موظف في مقتبل حياته العمليه مرتبه 2500 جنيه كيف يدفع بالفين جنيه ايجارسكن حتى يعيش هو و اسرته ؟؟ َ. وكيف له أن يحيا بباقي مرتبه شهر كامل ¿¿
وعن فاتورة الكهرباء اتحدث -- كلموني عن أسعارها المزعجه التي تاكل الأخضر واليابس من بقايا المرتب
عفوا معلمي لقد كسرت بيت الشعر الذي كتبه احمد شوقي من اجلك وهو ( قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم ان يكون رسولا )
فقد اصبحت تبحث عن المال بشراهه حتى ولو أخذته من جيوب غير القادرين
وكان بإمكانك اخي المعلم ان تحافظ على المعنى المقصود من هذه الكلمات وان ترتقي به أيضا لتصبح جديرا بهذا المعني
لو كنت راعيت الله في شرحك في المدرسه لتوصيل المعلومه التي تاخذ عليها اجر
فمن أخذ الأجر حاسبه الله على عمله
لقد أصبحت المغالاة والغلاء في الأسعار يكتوي بنارها كل الناس
فدخول المصريين أصبحت لا تكفى لتامين الحياه الكريمه لهم وهذا اقل حق من حقوقهم في الحياه
فهناك يد طالت ونالت من كل مواطن وهي يد التجار الجشعيين الذين أصبحوا يتحكموا في كل شئ ويفرضوا علينا ما يحلو لهم ويجعلونا نرضخ لاوامرهم المستغله ولاسعارهم المتوهجه
ولكن هناك حلولا لهذا الجشع منها
لابد وان يكون للدوله دور أكبر للتدخل في تحديد اسعار السلع وبالاخص السلع الاساسيه منها وتوفير الحمايه لذوي الدخول المتدنيه
لم اهنا ويرتاح بالي
وانا اصمت وكأني لا افهم
واتجاهل وكأني لم اري
وفي نهاية كلامي اتمنى لكل فرد في هذا البلد أن يعيش عيشة رغده وان يسعد بحياته - - - وفقكم الله. وتحياتي
*زينب محمد عجلان
من موقعي هذا انا كمواطنه اعشق تراب بلدي واعترف بفضلها علىََ وعلى عائلتي
احب ان اخلي طرفي من التعامل مع كل متطلبات الحياه الضروريه ؛ حتى أوفر وافسح مكانا لشخص آخر من أفراد الشعب حتى
يتمكن من الحصول على كل ضرورياته
أقر انا الموقع ادناه اني لن اتعامل مع ( العلاج ) مرة اخري
ذلك لاني لم اقدر على مصاريف العلاج الباهظه
فانا لا أقدر على شراء الدواء ولا على أرقام فيزيتة الأطباء ولم استطع دفع مصاريف المستشفيات لذا قررت التخلي عن العلاج
وترك دوري لغيري عله يقدر على التعامل مع المرض
وأيضا قررت الا امرض حتى ولو لم أكن أقدر فعل ذلك ولكن مجبر أخاك لا بطل
فسعر الدواء أصبح يمتطي حصانا ماهرا في السباق فهو في زيادة مستمره وكل يوم يفاجئنا بحصوله على جوائز أوسكار لتقدمه في سباق غلاء الاسعار
كما أنني قررت أن اتعامل مع اللحوم كأني في مرحلة تبطيل من الإدمان لاني لم يكن في مقدوري ان اكمل طريقي بالتعامل معها لان سعر الكيلو فاق كل حدود مقدرة البشر
اما عن السكن فحدث ولا حرج استحلفكم بالله
من اين يأتي موظف في مقتبل حياته العمليه مرتبه 2500 جنيه كيف يدفع بالفين جنيه ايجارسكن حتى يعيش هو و اسرته ؟؟ َ. وكيف له أن يحيا بباقي مرتبه شهر كامل ¿¿
وعن فاتورة الكهرباء اتحدث -- كلموني عن أسعارها المزعجه التي تاكل الأخضر واليابس من بقايا المرتب
عفوا معلمي لقد كسرت بيت الشعر الذي كتبه احمد شوقي من اجلك وهو ( قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم ان يكون رسولا )
فقد اصبحت تبحث عن المال بشراهه حتى ولو أخذته من جيوب غير القادرين
وكان بإمكانك اخي المعلم ان تحافظ على المعنى المقصود من هذه الكلمات وان ترتقي به أيضا لتصبح جديرا بهذا المعني
لو كنت راعيت الله في شرحك في المدرسه لتوصيل المعلومه التي تاخذ عليها اجر
فمن أخذ الأجر حاسبه الله على عمله
لقد أصبحت المغالاة والغلاء في الأسعار يكتوي بنارها كل الناس
فدخول المصريين أصبحت لا تكفى لتامين الحياه الكريمه لهم وهذا اقل حق من حقوقهم في الحياه
فهناك يد طالت ونالت من كل مواطن وهي يد التجار الجشعيين الذين أصبحوا يتحكموا في كل شئ ويفرضوا علينا ما يحلو لهم ويجعلونا نرضخ لاوامرهم المستغله ولاسعارهم المتوهجه
ولكن هناك حلولا لهذا الجشع منها
لابد وان يكون للدوله دور أكبر للتدخل في تحديد اسعار السلع وبالاخص السلع الاساسيه منها وتوفير الحمايه لذوي الدخول المتدنيه
لم اهنا ويرتاح بالي
وانا اصمت وكأني لا افهم
واتجاهل وكأني لم اري
وفي نهاية كلامي اتمنى لكل فرد في هذا البلد أن يعيش عيشة رغده وان يسعد بحياته - - - وفقكم الله. وتحياتي
*زينب محمد عجلان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق