
دول الخليج فيما بينها، ومع تركيا، على قيادة الإسلام السني، وبالطبع هو عام التطورات في السياسة السعودية، وعام انتفاخ الصراع السعودي الإيراني، وتصعيد الخطر في اليمن ولبنان، وربما ما شهدته الايام الاخيرة من ذلك العام يكون بداية ربيع على ضفتي الخليج. أيضاً كان عام وعود، أو تهديدات، لفرض حل وأنهاء للقضية الفلسطينية ضمن تفاهمات وتقارب إقليمي لم يكن يخطر على بال!!
. الرواية أيضاً ذات واقع علمي كونها تعكس تأثيرات الهرمونات وأفعال الجينات في التصرف الانساني بالاعتماد على أحدث النظريات والبحوث العلمية التي تؤكد مجدداً ما كان معروفاً لدى البشر من أكتساب العادات وورثة الصفات عبر الجينات.
على ثنية الغلاف الداخلي طبعت “أراء ذات صلة” بالرواية:
أكثرُ شخص مكروه عندَ الناسِ هو الذي يقول الحقيقة. (أفلاطون)
يمكنُ أن تكونَ المجتمعات جاهلة ومتخلفة، ولكن الأخطر أن ترى جهلها مقدساً. (برتراند راسل)
إذا غابَ العقلُ ظهرت الخُّرافة، وإذا سادت الخُّرافة ضاعَ العقل. (سبينوزا)
سَامِحَهُ؛ فهو يعتقدُ أن عادات قبيلته هي قوانين الطبيعة. (جورج برنارد شو)
أتباعُ التقاليد لا يعني أن الأموات أحياء، بل أن الأحياء أموات. (ابن خلدون)
لمعرفةِ مدى تقدم مجتمع ما؛ أُنظر إلى وضعِ المرأةِ فيه. (كارل ماركس)
القديرُ خلقَ آدم واحداً وحواء واحدةً، مما يمكن تفسيره برفضه لتعدد الزوجات. (رواية 2017)
الله لا يمكن أن يُعطِينا عقولاً ويُعطِينا شرائع مخالفة لها. (ابن رشد)
مركز الخدمات الاعلامية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق