في ضل الأمان وأحترامآ للعادات والتقاليد والنية الحسنة .حيث العيش الرقيد
في تلك الغابة التي تنعم بحكم معتدل .تكثر الفواكة هناك تسمع لزقزقات تلك
العصافير وهي تغني مع أتباعها بخرير مياه الأنهر التي تعمل جوآ جميل مع
ماتحملة النسمات من رحيق أزهار النرجس والياسمين وتلك البساتين الخظره
والعنب المتدلى
وكل الفواكة مالذ وطاب .هناك تعيش الحيوانات بسلام وأمان فكل واحد يعرف ماله وماعلية فلا يضلم عندهم احد .
حتى جائهم ذلك اليوم المشؤوم وفي منتصف الليل حست حيوانات الغابة لبعض الأصوات المنتضاربة بالاشجار كانه تساقط حصى او مطر لكن لاتوجد اشياء تدل على امطار والصوت يعلوا ويتكاثر فأصبح القمر يخفت بنوره كأنه ينطفئ وأحيط بغيوم سوداء حتى احجبته عن الرؤيه والأصوات عمت المكان أصدعت الكائنات.الضلام اصبح دامسآ دخل الخوف بكل جوانب الغابة لا احد يعرف ماهذا الشيء الفضيع .اصوات ارتطامات بالأوراق كأنه نهاية الزمان او الموت قد جاء في هذا اليوم لا احد يعرف قد تكون يوم القيامة او شيء من هذا القبيل الحيوانات ترتجف خوفآ تلم صغارها اليها ومنهم من يدخل جوف الارض ومنهم من يدخل في جحور الصخور وفي داخل لحى الاشجار. لا احد يستطيع رؤية الخارج من أزيز الاصوات. وذلك الرعب الذي اجهش واتعب حيلهم .كانت تلك الليلة طويلة على سكان تلكم الغابة ينتظرون بزوغ الفجر على احر من الجمر .حتى أصبح الصباح وبدأت الحيوانات تتطالع الواحد تلوى الأخر حيث صعقوا بما شاهدوه من دمار لم يبقى شيء أخظر حتى لاتوجد اوراقآ اصلآ . هناك فقط هياكل من أشجار سيقان فقط وبعض الجراد المقتول على الاشجار وفي الأرض .هناك أجتمعت الحيوانات مفزوعة للهول الذي رأوه في ذلك اليوم .وعلموا عندها ان الشيء الذي مر بهم هو جيوش من الجراد اشتاحت الغابة وخرجت فلم تبقي شيء أخظر .عندها علموا فعل الجيوش اذا هموا بدخول قرية ماذا تكون مصير تلك القرية.
مهند عزاوي محمد
العراق
وكل الفواكة مالذ وطاب .هناك تعيش الحيوانات بسلام وأمان فكل واحد يعرف ماله وماعلية فلا يضلم عندهم احد .
حتى جائهم ذلك اليوم المشؤوم وفي منتصف الليل حست حيوانات الغابة لبعض الأصوات المنتضاربة بالاشجار كانه تساقط حصى او مطر لكن لاتوجد اشياء تدل على امطار والصوت يعلوا ويتكاثر فأصبح القمر يخفت بنوره كأنه ينطفئ وأحيط بغيوم سوداء حتى احجبته عن الرؤيه والأصوات عمت المكان أصدعت الكائنات.الضلام اصبح دامسآ دخل الخوف بكل جوانب الغابة لا احد يعرف ماهذا الشيء الفضيع .اصوات ارتطامات بالأوراق كأنه نهاية الزمان او الموت قد جاء في هذا اليوم لا احد يعرف قد تكون يوم القيامة او شيء من هذا القبيل الحيوانات ترتجف خوفآ تلم صغارها اليها ومنهم من يدخل جوف الارض ومنهم من يدخل في جحور الصخور وفي داخل لحى الاشجار. لا احد يستطيع رؤية الخارج من أزيز الاصوات. وذلك الرعب الذي اجهش واتعب حيلهم .كانت تلك الليلة طويلة على سكان تلكم الغابة ينتظرون بزوغ الفجر على احر من الجمر .حتى أصبح الصباح وبدأت الحيوانات تتطالع الواحد تلوى الأخر حيث صعقوا بما شاهدوه من دمار لم يبقى شيء أخظر حتى لاتوجد اوراقآ اصلآ . هناك فقط هياكل من أشجار سيقان فقط وبعض الجراد المقتول على الاشجار وفي الأرض .هناك أجتمعت الحيوانات مفزوعة للهول الذي رأوه في ذلك اليوم .وعلموا عندها ان الشيء الذي مر بهم هو جيوش من الجراد اشتاحت الغابة وخرجت فلم تبقي شيء أخظر .عندها علموا فعل الجيوش اذا هموا بدخول قرية ماذا تكون مصير تلك القرية.
مهند عزاوي محمد
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق