كنت مترددا ذات زمن ولّى لاستضافة امرأة غريبة الأطوار، تعرفت عليها في الشارع الهادئ ذات مساء، بينما كنت عائدا إلى شقتي، وكان الجوُّ حينها مكفهرا.. خلت الشقة، ورحت أستمع لأغان هادئة لفرقة سكوربيونز، وفجأة رأيتها تقف على رصيف الشارع، هي ذاتها المرأة الغريبة الأطوار.. كانت نظراتها تقول دعني آتي إليك الآن لا أدري لماذا استمعت لقلبي وجعلتها تدخل شقتي المكركبة كعادتها؟
بدت لي من لباسها الغريب بأنها امرأة ليست مهتمة بمظهرها، لكنني رأيتها عكس ذلك، فهي امرأة جذابة، ففهمت بأن لديها مشكلة ما وتبدو لمن يراها بأنها امرأة غريبة الأطوار.
رغم أنها كانت تنظر صوبي بصمت مجنون، إلا أن نظراتها كانت تربكني قليلا، لكنها كانت تستمع جيدا لموسيقى فرقة سكوربيونز، وراحت تبحلق فيّ بكل صمت، لكنني تركتها تبخلق في كانت غريبة الأطوار حتى في نظراتها التي جعلتني ارتبك، فقلت في ذاتي ماذا تريد هذه المرأة؟ فأنا هكذا قلت لها في هذا المساء تفضّلي ولم أعلم بأنها ستأتي في الحال، ربما خلف هذه المرأة يوجد سرّ، ورحت أتحدث معها، لكنها زجرتني بيديها، وقالت لي: أنتَ من جعلتني أتذكر أيام مغامراتي المجنونة على ألحان فرقة سكوربيونز، وراحت تراقصني، رغم أن رائحتها قتلتني، لكنني تحملت رائحتها من أجل الولوج في عالمها الغامض، ورحنا نرقص في غرفة مكركبة
بأوراق بيضاء أكتب عليها نصوصي المجنونة كل ليلة..
بدت لي من لباسها الغريب بأنها امرأة ليست مهتمة بمظهرها، لكنني رأيتها عكس ذلك، فهي امرأة جذابة، ففهمت بأن لديها مشكلة ما وتبدو لمن يراها بأنها امرأة غريبة الأطوار.
رغم أنها كانت تنظر صوبي بصمت مجنون، إلا أن نظراتها كانت تربكني قليلا، لكنها كانت تستمع جيدا لموسيقى فرقة سكوربيونز، وراحت تبحلق فيّ بكل صمت، لكنني تركتها تبخلق في كانت غريبة الأطوار حتى في نظراتها التي جعلتني ارتبك، فقلت في ذاتي ماذا تريد هذه المرأة؟ فأنا هكذا قلت لها في هذا المساء تفضّلي ولم أعلم بأنها ستأتي في الحال، ربما خلف هذه المرأة يوجد سرّ، ورحت أتحدث معها، لكنها زجرتني بيديها، وقالت لي: أنتَ من جعلتني أتذكر أيام مغامراتي المجنونة على ألحان فرقة سكوربيونز، وراحت تراقصني، رغم أن رائحتها قتلتني، لكنني تحملت رائحتها من أجل الولوج في عالمها الغامض، ورحنا نرقص في غرفة مكركبة
بأوراق بيضاء أكتب عليها نصوصي المجنونة كل ليلة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق