صدر مؤخرا عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة رواية «حُب تحت ظلال النبق» للروائي والمترجم العربي المقيم في هولندا
« فرياد إبراهيم »، الذي جسد في روايته قصة حب متعددة الأبعاد، بدأ منذ الطفولة في أحضان جبال كوردستان، وترعرع في بساتين المراهقة، ليخفت في مرحلة الشباب بعد أن بلغت المشاكل أوجها وكاد يضمحل، ثم عاد لينتعش بعد مرور عقدين من الزمن ليعطي دلالة بما لا يقبل الشك أن الحب متى ما وُلِد لن يموت أبدًا.
فيما قال مؤلف الرواية: إنه حب العاشقين الروحي المتأصل كجذور أشجار النّبق الراسخات الباسقات تحت سفح الجبل، الحب الذي لا يعرف الحدود، يتلاشى فيه كل المعايير الاجتماعية والأسرية والذاتية والموضوعية لتعيد سبكها وصياغتها في قالب جديد على صورة قلب أحمر قاني اللون كبير واسع كسعة قلب الأم الحنون.
وأضاف: الحب في هذه الرواية خالد وبلا حدود، يتخطى حدود العادة والتقاليد، والزمان والمكان، حب أبى أن يموت رغم قساوة الأقدار، إنها قصة الحياة بكل ما تحويها من حب وكره وحقد وعداء وتآلف ومشاق وكدح وجد وهزل، إنها موسوعة الحياة بكل فروعها وتفصيلاتها ومواضيعها الشائكة والسهلة والمبسطة والمعقدة وآلامها وأفراحها. أبطال رواية «حُبٌ تحت ظلال النّبق»، كان الموت لهم بالمرصاد، لكنهم كانوا أقوى من الموت، تهدموا وأصابتهم نوائب الدهر، وشتّتهم، لكنهم لم يستسلموا ولم ينهزموا، بل على العكس زاد إصرارهم على الحياة، ليتغلبوا على كل الشدائد وينتصروا في نهاية المطاف.
جدير بالذكر، ان الكاتب فرياد إبراهيم رسول، يجيد خمس لغات: العربية، الكوردية، الإنجليزية، الهولندية والفارسية، كتب وترجم مئات النصوص بين اللغات الخمس، منها رواية (السُمَّاق).
هالة ياقوت - القاهرة
« فرياد إبراهيم »، الذي جسد في روايته قصة حب متعددة الأبعاد، بدأ منذ الطفولة في أحضان جبال كوردستان، وترعرع في بساتين المراهقة، ليخفت في مرحلة الشباب بعد أن بلغت المشاكل أوجها وكاد يضمحل، ثم عاد لينتعش بعد مرور عقدين من الزمن ليعطي دلالة بما لا يقبل الشك أن الحب متى ما وُلِد لن يموت أبدًا.
فيما قال مؤلف الرواية: إنه حب العاشقين الروحي المتأصل كجذور أشجار النّبق الراسخات الباسقات تحت سفح الجبل، الحب الذي لا يعرف الحدود، يتلاشى فيه كل المعايير الاجتماعية والأسرية والذاتية والموضوعية لتعيد سبكها وصياغتها في قالب جديد على صورة قلب أحمر قاني اللون كبير واسع كسعة قلب الأم الحنون.
وأضاف: الحب في هذه الرواية خالد وبلا حدود، يتخطى حدود العادة والتقاليد، والزمان والمكان، حب أبى أن يموت رغم قساوة الأقدار، إنها قصة الحياة بكل ما تحويها من حب وكره وحقد وعداء وتآلف ومشاق وكدح وجد وهزل، إنها موسوعة الحياة بكل فروعها وتفصيلاتها ومواضيعها الشائكة والسهلة والمبسطة والمعقدة وآلامها وأفراحها. أبطال رواية «حُبٌ تحت ظلال النّبق»، كان الموت لهم بالمرصاد، لكنهم كانوا أقوى من الموت، تهدموا وأصابتهم نوائب الدهر، وشتّتهم، لكنهم لم يستسلموا ولم ينهزموا، بل على العكس زاد إصرارهم على الحياة، ليتغلبوا على كل الشدائد وينتصروا في نهاية المطاف.
جدير بالذكر، ان الكاتب فرياد إبراهيم رسول، يجيد خمس لغات: العربية، الكوردية، الإنجليزية، الهولندية والفارسية، كتب وترجم مئات النصوص بين اللغات الخمس، منها رواية (السُمَّاق).
هالة ياقوت - القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق