قصة بين قصص عديدة، تروي حكاية وتخفي حكايات كثيرة، نتأثر وننسى لنتذكر خباياها الأليمة، اليوم سنسرد بحبر ليخط للتاريخ شواهد القلب الجريح بدمع من دم ، حرية سلبت وخوف فرض على من حب أو كره، إلى أين المفر...؟ إما إستسلام أو موت في مسقط الرأس، إذ فرض اللجوء بالغصب، محطات كثيرة تنشر كيف تقبض الأرواح البريئة...!!! عيون كلها أمل أجسادها تنزف، ديار دمرت ، مدائن هجرت، السماء غاضبة بلون السواد غيمت، ضباب دخان القنابل غطى أجواء الأرض، لاتنفس مع هواء ملوث، الجميع يشاهد ويسكت...!!! إلى متى...؟؟
تتنقل الأحداث من رقعة إلى رقعة، ليتكرر نفس المشهد...! عندها نتذكر مشاهد سابقة والتاريخ يشهد، قائلا ألم أريكم وجها كئيبا لتعتبرو...؟ عجبا لكم نظرتم ونسيتم...! كل مشغول بنفسه، تسعون كجثث بلا روح... والفكر نائم...! إستيقظوا فإني لا أرحم...!!! والعبرة لمن إعتبر...!!! لاتتركوني أخط نفس القصة بقلم كله ألم.
رفيقة ريان سامي
الجزائر
تتنقل الأحداث من رقعة إلى رقعة، ليتكرر نفس المشهد...! عندها نتذكر مشاهد سابقة والتاريخ يشهد، قائلا ألم أريكم وجها كئيبا لتعتبرو...؟ عجبا لكم نظرتم ونسيتم...! كل مشغول بنفسه، تسعون كجثث بلا روح... والفكر نائم...! إستيقظوا فإني لا أرحم...!!! والعبرة لمن إعتبر...!!! لاتتركوني أخط نفس القصة بقلم كله ألم.
رفيقة ريان سامي
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق