اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

تصويبات | اوهام جياد

لن تمرّ أحزان المدى،
تلك خطواتي اعدها اليك،
سرجون لم يكن انهزاميا،
لكن صوته المدوي ،
أختلج سحابات الضوء،
ساحرة أفانين الصبا،
أذ لم يكن معهودا لدي التمنيّ،
حروب الدناءة صيرت الحياة فاكهة عفنة،
لم يسدد طلقته بأحكام،
تصويبات موهنة،
فاز بالحب من ارتاد الشوارع،
السطوح متدلية تلحس بقايا الدروب،
لتقتنص الكلمة،

حمائم الدار رحلت،
ألاشباح تتزاوج والخفافيش،
مازالت تتجول في الشوارع،
أي مقت هذا ؟؟
نواقيس لم تعد تعطنا الضوء،
والقمر الظليل ينتظر حبيبته ،
عند مخارج الدار،
يطل الحب على البحر ،
يستشف مابقي من حزن،
دموع الحبيبة سقت ورود الحب،
شاخت الروح ،
ومازال العشق يرسم بستانه،
لتحل حواريها بأبهى ثيابها،
وتدخل أبوابها المزدانة،
ويكون للسكينة حلم ودار،
أيعقل رحيل ملكة الشمس،
وتغيض الارض بمفاتنها،
تلك الاموات محنطة ،
تستحي السنين ،
ويمسك الضوء مابقي من نهار.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...