اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، رواية “زائر الأبدية المنسي”، للروائية والقاصة الدكتورة لمى سخنيني

صدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، رواية “زائر الأبدية المنسي”، للروائية والقاصة  الدكتورة لمى سخنيني، التي تجمع ما بين العلم (الفيزياء) والأدب (الرواية والقصة).



وكان صدر لها قبل هذه الرواية مجموعة قصصية “تنويعات على وتر منفرد”، ورواية “دير اللوز تكسر أصفادها وتعانق الحلم”، وهي أستاذ مساعد في قسم الفيزياء (منسقة برنامج الفيزياء الطبية) بكلية العلوم في جامعة البحرين.

تتحدث الرواية عن “سيرة جبرا الفلسطيني في بحثه عن نفسه ما بين وطن سلب وغربة فرضت عليه، وطموح شخصي أتاحته له فرصة حصوله على مكانة علمية رفيعة في إحدى الجامعات الغربية المرموقة. جبرا الباحث وأستاذ الفيزياء تربطه علاقة روحانية معقدة بأسيرة فلسطينية مبعدة عن وطنها، مريم”.

وترى سخنيني أن ما في الرواية جاء على لسان الراوي، وهو الباحث وأستاذ فيزياء الفلك، جبرا، الذي يعرف نفسه في مقدمة الكتاب قائلا “فأنا مثل أي رجل فلسطيني آخر حقيقي أو افتراضي، أحمل ذكريات قسرية من وطن ينزف في صدري، فأحاول البقاء في الحياة ممزقا ما بين منفى ومنفى”، لقد جاءت على شكل مذكرات يومية، متراكبة مع بعضها البعض كقطع من فسيفساء لترسم لوحة ملونة مكونة للرواية. بعض هذه المذكرات كتبت في ذات الأيام المؤرخ لها، فاحتوت أحداثا حقيقية وردود فعل حقيقية. فمثلا: 30 حزيران 2013، “مانديلا يرقد في سرير بطعم الموت”.

وتبين أن الراوي يسمح للقارئ بدخول حياته ومشاركته تفاصيل حياته اليومية، محاضراته، لحظات عشقه، حيرته، أفراحه وآلامه. وفي أحيان عديدة يسأل الراوي القارئ عن رأيه فيما يقول، ليحث القارئ مشاركته الرؤيا “ستتساءلون أكانت جارتك جميلة؟ فلو أجبت بنعم فالرجال منكم سيحسون بالغيرة وسيتهمونني بالقسوة لأني أهملتها”، فالقارئ هنا يرى العالم كما يريده وكما يعيشه جبرا.

تختلف هذه الرواية عن سابقتها “دير اللوز”، فالأحداث تروى من زواياها المختلفة على لسان الشخصيات الرئيسية في الرواية بسهولة ومن غير تحفظ. بينما “زائر الأبدية المنسي”، يتحفظ البطل في منح كلماته وينتابه التردد في كثير من الأحيان ويخاف من وضع مشاعره على الورق، ليصل إلى مرحلة يعلن فيها استسلامه لقانون الكلمات.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...