أقسمتُ ألّا أنحني
إلا بحضرةِ موطني
لأقَبّلَ الأرضَ التي
شوقٌ إليها شدّني
ونذرتُ للرحمنِ إِنْ
جادَ النصيبُ وضمّني
أَلفًا سأسجدُ ليلتي
كيفَ الكريمُ يردّني؟!
وتحقّقَ الحلمُ الذي
عشتُ السنينَ يقُضُّني
لمسَ الجبينُ ترابَها
حزنٌ غريبٌ مسّني
ألقتْ عليَّ سلامَها
بحرُ الدموعِ يلفّني
قلبُ الأمومةِ لم يزلْ
رغمَ البعادِ يصونني
أملُ الرجوعِ شعارهُا
قُدسي ثراها مسكني
•••••••••••••••
إيمان أبو الهيجاء
إلا بحضرةِ موطني
لأقَبّلَ الأرضَ التي
شوقٌ إليها شدّني
ونذرتُ للرحمنِ إِنْ
جادَ النصيبُ وضمّني
أَلفًا سأسجدُ ليلتي
كيفَ الكريمُ يردّني؟!
وتحقّقَ الحلمُ الذي
عشتُ السنينَ يقُضُّني
لمسَ الجبينُ ترابَها
حزنٌ غريبٌ مسّني
ألقتْ عليَّ سلامَها
بحرُ الدموعِ يلفّني
قلبُ الأمومةِ لم يزلْ
رغمَ البعادِ يصونني
أملُ الرجوعِ شعارهُا
قُدسي ثراها مسكني
•••••••••••••••
إيمان أبو الهيجاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق