عن دار الرحاب في بيروت سيصدر لــ احمد وليد تركماني قريبا بنهاية شهر يوليو ديوان جديد بعنوان حبيبتي والوطن يطرح العمل مجموعة من القصائد التي تسلط الضوء على قضايا الأمة العربية وتحمل هموم الناس والحب والمرأة.
يقول الكاتب :ــ حبيبتي و الوطن ليس مجرَّد عنوان من كلمتين، إنَّه صرخة في صميم الواقع العربي الغافل، انتفاضة ضدَّ الجهل، ضدَّ البيروقراطية و التخلّف إنَّه مزيج بين الحبيبة التي تسكنني كما يسكنني الوطن و متى كانت الحبيبة غير الوطن ؟
يقول الكاتب :ــ حبيبتي و الوطن ليس مجرَّد عنوان من كلمتين، إنَّه صرخة في صميم الواقع العربي الغافل، انتفاضة ضدَّ الجهل، ضدَّ البيروقراطية و التخلّف إنَّه مزيج بين الحبيبة التي تسكنني كما يسكنني الوطن و متى كانت الحبيبة غير الوطن ؟
كالمطر النقِّي يغدق بالحب منهمراً على أحباءه و أمته ووطنه ، إنساننا دوماً يعيش بعد كل حالةٍ من حالات ولادة الحياة ومخاضها العسير بداخله ، يعيشُ داخل أسر الذكرى التي تستبدُّ به و تجعله يعيشها حدَّ الموت، ثم تحييه مجددًا لآخر العمر، ويضمحلُ في أشواقٍ أزليةٍ إلى ما تحنُ إليه نفسه من محبَّة و احتواء و انتماء للوطن الحبيب والحبيب الوطن، تحكي هذه النصوص عن نزيف الذكريات وجراحِ الأنين الصامتة، عن الوطن والحبِّ و المرأة والهمِّ الإنساني،هم الإنسان في أن يكون إنساناً بأتمّ معنى الكلمة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق